هذا
ارتياب ولاك لانما كان بين ابائنا يكون بيننا ٠ فقال له انت تعر ف حبي لك ولا ييحن ان يكون وذيرا ومستشارا غيرك وقد اشرت علي بالصواب واي في الصباح اذهب الى دديع وادعوه الى معوذق 8
ثم ان مختيار ودع فرمزتاج وذهب -الا الى قصر اله فروخ فاستأذن ودغل فتلقاه بالترحاب وبعد ان اجتمع به قال له اعلم اللي ما جئت اليك الا لاس خطير اريد ان اشور عليك به حبا بك وبصاطلك وانت تعرف صدق مودق واني اريد ان تتكون انت اللا على كرسي المدائن ويضع تاج الاكامنية عل زاك وبذلك احفظ لنفسي حق الوزارة لما ديئنا من الب والمودة < تالت اقيق كيقة: لكن من اين لي هذا ونظام بلاد الاعجام قد اختل واصصح تاج اللكاسرة الأيق.
بيد الامير حمزة فالذي يريده هر يسكرن الملك عليئا وما فينا من يقدر ان يقومة ولس لي من القوة ما ادفع اخبي عن غايته وابطل ارادة الامير حمزة ٠ قال ,أي , الثار قد قضت علينا بالذل الى ان نلم شعثنا ومجمع رجالنا فتعود الى قبر'هدة الطائفة لان حظنا اعظم بتكثير من حظ ابائنا وعليه فنرى من اللارم ان ضع لارادتها وان نشكرمالعرب دقدر استطاعتتار لذلك حلت دور عليك لتتخد متم ستدا ومعيثا ٠ فتتغلي على اخيك وتغتصبه التاج وتسكون انت الطا؟ امالك على العجم وصاحب النهي والامر . قال من اين اقدر على ان ارى لي سئدا وكيف ذلك ٠ قال اذهب الآن ثحت الظلام وادخل على الامير رستم فرتم ابن حمرة الهلوان وتوقع عليه وامدحه واسأله ان يتكون لك سئذا ولاشك انه يجينك على طلبك لان العرب لا يتدكون نصرة مستجير واذا وعدوا لقلة عقليم يبدرون دعبم في القيام بوعدهم فاذا قدرت ان تجلبه اليك وتحمله علي ان يقسم لك باءانتك تلكون اثنت الملك لا محالة
فاستصوب فروخ شاه هذا الراي ومدح من مختيار واقسم له بالنار انه اذا كان هر كسرى لا يكون وزيرا سواه فسر من ذلك واطمان باله وتاكد عئده ان من من الاثئين صار كسرى كان هو وزيره .مم انه ودعه وذهب الى
حمزة التالت »و
نامعلوم صفحہ