١4 سبب ذلك فقال لحم ان هذا المتكتوب هو من فرمزتاج ابن كسرى انو شروان يخبرنا به ان اباه مات اثر مرض اشتتيد عليه في الطريق ويطلب اليئاان نسير اليه لنقره على كرسي ابيه وتحضر تلميسه التاج وهذا الذي ابككالي لالي اعرف ان قلة حظلي سبيت موت املك الاكبر ومع ما وقع بيني وبينه من الاحوال العدوانية كنت اعتبره يثابة ابي لانه ربالي من ماله واقاءنى في بداية حياق بهلوان تختسه وغفير بلاده وتزوجت سسلثه واتصل سمه بحسي وصرث صبره وان كان بالرغم عليه ولا زالت العلة الى كانث تحمله على عداوقي وعزم على مكافاتي بالحميل قتأسف كل من العرب على الممك ٠ والرجوع الى الحب والسلامة خطفه البين بغتة فاجابهم أن ٠ كسرى وعزوا الامير به وسألوه اذا كان يريد الذهاب الى المداق هذا لايد مئه لان فرمزتاج يدمونا اليه وارى ان ذلك لا يعيقنا زمانا طويللا فثقيمه ملكا على المدائن ومحدد العبد والسلامة بيننا وبيئه ومن ثم تزجع من فوافقه جمبع سادات العرب على المسير الى المداثن لاا ٠ هناك على طريق العراق
كانت قريسة من هناك
وفي اليوم النائي مل الاحمال وركب على اليتظان ومشى على المدائن بجميع العرب ول مض عليه الا ايام قليلة حتى وصل الى هئاك فامى ان تضرب الخيسام حول المدينة وان تنسكث الاءلام حزنا على الماك ففعلوا وما رأى الاعجام قدوم العرب خرجرا الى متهم وفي الحم فرمزتاج واخوه فروخ تخرج الام الى الى مات هم خارج الصميوان وادخلم اليه وعزاثم بالملاك واجلس ولديه الى جانبه واستعاد منهم الخبر فاءادوه له فقال لهم ان موته كان من اكبر المصائب علرنا غير ان حكم لوت لا يرد ٠. وبعد ان بق عنده الاءحام «تدار ساعتين ودعوه وسألره الذهاب الى الابوان . قتال لهم هذا لايتكون لان فب ثلاتة يام اود واقم الماك عليكم واحدد العيد معه ليككون السام ده بيأن و بتكم ودجع الاعجام وثم يعرفون »ن ابني كسرى يريد الاءيد ان يقبمه على كرسي الاتاسرة وبعد ذعابهم سأل الامير الاوك والسادات ذادلا من لقي من ولدي كسرى على
نامعلوم صفحہ