١ لا اسابيع وهو ملفوف بالقطن والادوية لسكب في أه والوزير بزرجبر وعر العيار لا يبرحان من اءامه ولا يفارقانه الا اأقليل وبعد مذي الثلاثة اسابيع تثبد وتتفس ففرح عر وصفق من الفرح وخرج فاخيد العرب ففرح كبي ثم وصغيدثم ويدأوا بالافراح ومضى على ذلك اسبوع اخر تكن به الاميد حمرة من الخركة وفتح عينيه فنظر نفسه على السرير وعنده الاميد جمر والوزير بزرجبر فكان وسيلة لراحته كته كان لا يقدر على اكلام فسقاه الوزير عرتة الذروج فشعر براحة ووعى انفسه واطمأن على حياته وعرف انه تخاص من المصلب لكنه نفار فا راى فرسان العرب فاغض عيايه وغاب برهة وبقي بعد ذلك اسبوعا آخر على هذه الخالة لا يقدر على النظر والتمييز ولا يتدر على الكدلام الى ان انطاق لسانه دناه بالتكلة الاولى هل فرسان العرب بقيد الحياة فال له عمر نعم ولا يزالون كا هم ولم يفقد منبم احد وقد جاء لك ولد جديد لم يملق الزمان يثله وهو محاصر كسرى الان في مديئة خراسان بعد ان ندد له أكثر من اربعين ة من اأعساك_ فال ومن هي امه قال ان امه عي الاميرة سلوى اخت ٠ واسيةه بدوع الزمان الممتدي حاءي السواحل ومتى رايته وشاهدته بسر خاطرك ويفرح قابك وهو باطقيقة نادرة هذا الزمان وحاءنا ايذأ 5 اخي الأمير سعد حفيدك وامة ط ربان وهو ميد واءان. فلا سمع الامير مزة هذا الكلام ظهر على وجهه علاح المسرة ونظر الى اخيه نظرة الشتكر واغرورقت عي'اه بدمعة رقيقة خرجت هن نحت فلطم عمر على وجهه وخاف ان يحون قد اثر فيه ٠ اماقيه ثم غاب عن الصواب الأرح فالقاه في التمب ويتكون هو السب فقال له الوزير لاتخف فهو مخير وابعد ٠ قال الي اخاف أن يتكون هذا انتباه الموث وعاد فغاب ٠ عنه الان ليرتاح جسمه قال ايان ان الامير صكداله لاول ذرو لا يقدر ان يضيط آلامه واوجاعه ولا تساعده حشاشته على الكلام . واخذ الوزير في 'ن يسقيه المرطمات وكل ما ينتعش به قله وخاطره الى ان كان اليوم الثافيأ انتبه الاميد الى نفسه ووعي اكار من اليوم الادل وطلب ان يرى فرسان العرب جيعهم فوافقه بزدجبر على ذلك وامر
نامعلوم صفحہ