د فد انقرضت هذه العائلة ولم يبق متها الا رست فرت وهذا قد بعد كثير! وذهعب الى بلاد امه غاضيا على ابيه ولا يمسكن رجوعه قط وذاك الخنيث عر العياد لابد من النبض عليه والاخذ بثار المرازبة منه الذين قتلبم وتركنا زمانا بغيد مرازبة تاركين عبادة النار . فشعر كسرى كان هما عظيا سقط عن قلبه وراى ان من الصواب موث الاير حمزة لانه عدوه الاكبر فقال لمختك لا تدعنى ارى هزة بل خذه من هناك الى ساحة الاعدام فاقتله وارحنا من شره فالي اكره ان اشاهد .
وجهه . قال اسألك ياسيدي ان لاتقتله في الحال ومن الصواب ان اعين ممكانا مشبورا في بلادنا تجتمع اليه النرس في كل آن فاقم فيه مصلبا عاليا فاربطه عليه واعين له المراس فيطعمونه ويسقونه وهو على تلك الطالة أمعذبا في الثبار بجرادة الشمس وفي الليل يصيارة الإرد الى ان يحف وعوت وهذه اصعب الميتات يرث يتعذب من عذابه ويضجر من حياته ولا يقدر على الاتيان بجحركة ونعلن الان في كل بلادنا بصلبه على تلك الخشبة فيالي الناس من القريب والبعيد للفرجة عليه ويئتشر الخبر بين الخاص واأعامفيعرف اعداءه واصحابه ما لق به ويتاكدون ان سيف الاكاسرة طويل'فيكون قضيب تاديب لغيره ٠ فال له افعل ما انت فاعل وكان كسرى يرغب في قثله في الال واخفاء اسمه فتئعه يتك بوجرب عذابه والتاخيد في حياته وكان يتك ايضا يعرف ان موت +زة في امال افضل من بقائه غير انه كان يرى اذا مات في الال لايشتن قلبة ولا يتعذب عدوه وكان لا ياف من وحود من خاصه مهن احزابه بعد ان تفرقوا عنه كل هذا كان يري والوزير بزرجهر العاقل المحب للمزة كان إسمع وقله
يتقطع وهو لا يقدر ان ياني بجركة وشعر ان الارض انطبقت على راسه وكادت عرارته ان تنفطر من عمل ججتك ول ير وسيلة لننجاة الامير الا بالصلاة والدعاء لله سبحائه وتعالى ان ينرج مثة ورساعده وهو يعرف ان حياته طويلة ولايد عن قبره اتكسرى كا ظبر من سابق علم اللق غير انه كان يتتكدر من عذايه وذله. وبعد قليل دخل العيار قرقدان الى الديوات الى بين يدي كسرى وقبل
نامعلوم صفحہ