عم
وصممت الثية على انيت نفسها اذا بق الاميد مصراعلى ارسالها الى ابيها دهمي تفضل الموت الف مرة من ان تعود الى ابيبا مطرودة من زوجها مبانة منه فيشمت بها هو وسائر قومه وتبان اهانة ل تسكن تنتنظرها وفوضت بامرها اليه تعالى
ولا كان الصماح خرج الامير من محل مثامته ودعا اليه بالامير عمر العيار وقال له اذهب الى «بردكار ودعبا تاخذ كل ثياءبا وجواهرها وامتعتبا واوصابا الى الديئة ودعبا تذهب الى بيت ابيها فا من نفع بإقامتها عندنا لاما تكره ذلك وانا كنت اظن بنفسي ذلك منذ زمان ولتكبني غالطت ذاقي ٠ فقال له مر اخطأت فاذا سارت مبردكار عئا تتكدر كل الفرسان منا لانم يعرفون ويعترفون انهم ياربون النرس لاجلما ولاجل علم بيكار الاشتبار ويتا كدون ان مبردكار غالفت الفرس وححدت دين التار واطاعت عمادة العريز طبار فاذا دخلت الى ابيها قتلما لامحالة فتتكون انث السبب في موتها ولو قدرتها سق قدرها لما عاملتها هذه المعاملة بل كنت عبدتها عبادة الالهة انتما صنا تسجد له في الصباح والمساء فارجع عن عزمك ولا تفتكر فيا فكرت وتخرب بيتك بيدك . قال هذا لايد مه ولا ارجع عن كلام قط فاقصر الكلام وانفذ اعري قبل ان تنيظي وانت ثعرف اصراري على اثفاث مقاصدي فيامن وسيلة وما من امل بمقاء عبردكار قال افي لاآخذها الى اببيها ولو قطمتني اربا اربا فلماسيع مزة ذلك ادغى وازبد وقام وقعد وقال لابد من ذلك ولو كان به فثاء نفسى . ولما راق عمر حالثه تثر من ذلك وعرف انه قد فقد الصواب واهداية وانهلم يعد يدرك ماذا يفمل فزن عليه ثم خطر له ان باذ عبردكار الى غير المدائن ويضعبا عند احد الملوك اأجاورين اصحايهم الى أن يعي الامير الى نفسه ويشعر بعظم غلدله ويشتاق اليها فيعود الى طلبها ولكي يسكن من غضب_الخيه قال له في ساذهب الى اقام امرك من هذه الماعة . ثم انه ذهب الى حبر كار فوجدها جالسة على حالة الزن واللكابة. فال لها انبضى واجعى ثيابك فتد اعرلي الامير ان اسير بك الى ابيكه فتساقطت الدموع من عيئيها وقالت له اهذه هي متكافاتي من الامير وماذا ياترى
نامعلوم صفحہ