4 واعرف طرقه وطرائقه واعرف انه اله واحد للق السماء وما فوقبا وما فيها من الشس والشمر والكراكب السيارة وسط الارض يتكلية قدرله خيثك قال لتكل الموجردات كوف فتكانت وجعل لكل شيء منها خدمة تدم بها وهو مازه عن أن يرى لانه نور لا يكن للابصار ان تنظر اليه او للافتكار ان تحدت معنى لاهوتيته وضع الشرائع المطهرات لانبائه وبعث لبني الانسان رسلا من جنسهم ومن فطرتهم ليبثوا فيهم تلك الشرائع فيأخذها منهم من آمن به وصدق بوحدانيته واخذ بيار في شرح صفات الله حتى صدقكل واحد متهم انه على للق وانه يعمد الله سبحانه وتعالى وان كلامه صحيح الا ممر العرار فائه قال للسلطان الي ارى »ن الرأي الصائب ان لا تدع هذا الانسان بيننا كيف كان الال فاذا كان ما يقوله صحيحا وكان ممخلص._ لنا فحن في غنى عثه واذا كان عدوا لنا نتكون اذا ابعدناه قد دفعنا شره . فقال واي شر اقدر عليه وانا واحد وائتم الوف وميثات الوف وماذا اقدريا ترى ان افمل اهل انا ذو سيف او هل لي ساطة عليتكم ٠ وهل انتم غافلون عن ذواتتكم ٠ فلما سمع السلطان قباط هذا اكلام مال قلبه اليه كل الميل لامر اراده الله سبحائه وتعالى وم يكن منه مبرب فتال اعمر صدقته كل التصديق واحب ان يبقى عندنا واذا كان الله متا فن عليئا وليس من العدل ان تيب قاصد! او زد عايدا عن الاشتراك معنا بعادته تعالى فضللا عن انه واحد وماذا يا ترى يقدر ان ينعل معنا وبأي وسيلة يقدر ان يغشنا فليا سمع الجميع هذا التكلام من السلطان مستكتو ١ ولاسيا الامير وقال الي اصدقه لمعرفته بععادثه تعالى ولو كان كافرا لا قدر ان يعرف ما لا يعرفه علياء العرب غير الى اوصيككم التحذر منه ثم ان قباط قرب مختيار بن قرقيش مئه وائعم عليه وامتحن علمه فو جده مجرا ماله قرار وقبانا ليس له عيار واسع المعرفة غزير العلم فاراد ان يجمله ندعه المخصوص وعين له الءاوفات والرواتب وامر ان يضرب له صيوان يقرب صيوانه وان ياكل على مائدته في
نامعلوم صفحہ