وَالزَّاي مَعْنَاهُ نحهم وأزلهم عَن طريقهم إِلَى الطّور
والحدب بتحريك الدَّال الْمُهْملَة النشر
يَنْسلونَ مَعْنَاهُ يَمْشُونَ مُسْرِعين
النغف بِفَتْح النُّون والغين الْمُعْجَمَة الْمَفْتُوحَة وَبعدهَا فَاء هُوَ دود يكون فِي أنوف الْإِبِل وَالْغنم الْوَاحِدَة نغفة
فرسى بِفَتْح الْفَاء وَسُكُون الرَّاء وَفتح السِّين الْمُهْملَة مَقْصُورا هُوَ جمع فريس من الفريسة كقتلى وقتيل
زهمهم هُوَ بِفَتْح الزَّاي وَالْهَاء والزهومة رَائِحَة الدسم الكريهة
الْمدر بِفَتْح الْمِيم وَالدَّال الْمُهْملَة هُوَ الطين الصلب
كالزلقة رُوِيَ بِفَتْح الزَّاي وَاللَّام وبالقاف وَرُوِيَ بِضَم الزَّاي وَسُكُون اللَّام وبالفاء وَالْقَاف وبفتح اللَّام وكل ذَلِك صَحِيح وَاخْتلفُوا فِي مَعْنَاهُ فَقَالَ ثَعْلَب وابو زيد وَآخَرُونَ مَعْنَاهُ كَالْمَرْأَةِ فِي صفاتها ونظافتها وَقيل مَعْنَاهُ كمصانع المَاء أَي أَن المَاء يستنقع فِيهَا حَتَّى تصير الأَرْض كالمصنع الَّذِي يجْتَمع فِيهِ المَاء قَالَ أَبُو عُبَيْدَة مَعْنَاهُ كالإجاثة الخضراء وَقيل كالصفحة وَقيل كالروضة
الْعِصَابَة الْجَمَاعَة من النَّاس
بقحفها قحفها بِكَسْر الْقَاف وَسُكُون الْحَاء الْمُهْملَة مقعر قشر الرمانة شبهت بِقحْفِ الرَّأْس وَهُوَ الَّذِي فَوق الدِّمَاغ وَقيل هُوَ مَا انْفَلق من الجمجمة وانفصل
1 / 75