آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
1 - 481 کے درمیان ایک صفحہ نمبر درج کریں
وكنت أغزوه تقبيلا، وأنهكه
رشفا، كما يتمادى الطائش الثمل
حتى أراه طعينا كله وبه
من الغرام جراح كلها قبل
هذا هو الحب تقديسا لعارفه
هذا هو الفن يستهوى ويحتمل!
سيادة القناعة
ذروني أعش في طاقتي عيش سيد
ولا ترهقوني بالديون إسارا
فحسبي قيود من حياة شقية
نامعلوم صفحہ