آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
1 - 481 کے درمیان ایک صفحہ نمبر درج کریں
خلي صدودك يستطيل فإنما
أحيا حياة مكفر مفزوع
قد مضه الحرمان إلا شعلة
تذكي لهيب الشاعر المطبوع
فيذوب في الشعر الحزين فؤاده
ويضوع بين تحرق وولوع
فيعيش بالوجد الأليم كأنما
هذا العناء له دواء الجوع
الحسن إن فات الحياة فأثره
ظلم، وما المطبوع كالمصنوع
نامعلوم صفحہ