آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
1 - 481 کے درمیان ایک صفحہ نمبر درج کریں
تلك المحاسن في الرواء النادر
فاستصغرت شأو الزمان وأهله
ولو انهم خضعوا خضوع الصاغر
واستكبرت وأبت إجابة سؤلهم
كتكبر القدر المطل الجائر
لم تلق فيهم مشبعا لشعورها
بحنانه الفذ القوي الزاخر
فمضت تجانب كل قلب طائر
ونأت تباعد كل روح حائر
حتى تلاقت والفنون بعاشق
نامعلوم صفحہ