شفاء الغلیل فی حل مقفل خلیل
شفاء الغليل في حل مقفل خليل
تحقیق کنندہ
الدكتور أحمد بن عبد الكريم نجيب
ناشر
مركز نجيبويه للمخطوطات وخدمة التراث
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
١٤٢٩ هـ - ٢٠٠٨ م
پبلشر کا مقام
القاهرة - جمهورية مصر العربية
اصناف
(١) انظر: التوضيح، لخليل بن إسحاق: ١/ ٤٨٣. (٢) من هنا كتبت في (ن ٤) بخطٍ مغاير بمقدار خمسة سطور ونصف من المخطوطة. (٣) في (ن ٤): (شاس). (٤) انظر: المدوّنة، لابن القاسم: ١/ ١٥١، وانظر النوادر والزيادات، لابن أبي زيد: ١/ ٢٢٠. (٥) انظر: المدوّنة، لابن القاسم: ١/ ٩٠، ونص المدونة: (عن مالك عن نافع أن عمر بن الخطاب كره دخول الكنائس والصلاة فيها. قال مالك: وأنا أكره الصلاة في الكنائس لنجاستها)، والنوادر والزيادات، لابن أبي زيد: ١/ ٢٢٣، والبيان والتحصيل، لابن رشد: ١/ ٢٢٥، ٢٢٦، و١/ ٤٦٤ وكلام عمر ﵁ هو ما رواه عبد الرزاق، ونصه: (لما قدم عمر الشام أتاه رجل من الدهاقين، فقال: إني قد صنعت لك طعامًا، فأحب أن تجيء فيرى أهل عملي كرامتي عليك ومنزلتي عندك، أو كما قال، قال: فقال: إنا لا ندخل هذه الكنائس أو قال: هذه البيع التي فيها الصور) رواه ابن أبي شيبة في مصنفه برقم (٢٥١٩٦) كتاب العقيقة، باب السيوف المحلاة واتخاذها.
1 / 163