٨ - شهدت لهم عند الإله بفلجهم ... إذا صالح الأقوام خافوا المخازيا
٩ - وآلوا إلى التقوى ولم يتبعوا الهوى ... فلا يبعدن الله من كان شاريا الأبيات ١؟ ٩ في ابن أعثم ٤: ١٣٠ (ط. حيدر أباد)؛ ١؟ ٦ في شرح النهج ٢: ٢٩
- ٤ -
وقال
١ - ألا حي رسم الدار أصبح باليا ... وحي، وإن شاب القذال، الغوانيا
٢ - تحملن من سلمى فوجهن بالضحى ... إلى أجأٍ يقطعن بيدًا مهاويا البيتان ١، ٢ في ياقوت (أجأ)، والبيت الثاني في التاج (أجأ) .
- ٥ -
وقال
١ - إلى الله أشكو أن كل قبيلةٍ ... من الناس قد أفنى الحمام خيارها
٢ - جزى الله زيدًا كلما ذر شارق ... وأسكن من جنات عدنٍ قرارها البيتان ١، ٢ في تذكرة الصفدي ١: ٣٩
-
- ٤ -
١) - قد يكون هذا البيتان جزءًا من مطلع القصيدة السابقة.
٢) - سلمى وأجأ هما جبلاطيء، المهاوي: جمع مهواة، وهي الشديدة الانحدار.
- ٥ -
٢) - زيد: لعله زيد بن حصن الذي يذكره أبو بلال (في ق: ٢٥) .
1 / 33