============================================================
بالشيء الثابت اولانم المرتفع ثانيا لكون المادة منويئة لقبوله فى ذلك الوقت (سيد 1) قوله الوجودى كالقدرة النخح وكالكوسح فانه عدم اللحية عمامن شأنه اللحية فى ذلك الوقت لاللامرد (سيد 3) وان لم يعتبر فيها ذلك اه اى .
داين لم بعضرفى التقابل انذ السلب مثابل اللومود مطلقامن غبر النفات 28} الى مرضوع فابل فمو السلب والايجاب كقولنازيد بصير وزيد لبس وجودى بكون مكنا للشء بمسب الامور الاربعة (او) بالنسبة الى ببصير (سيد رحمه الله تعالى * 3) فوله وقذ يقال الح ماصله ان العدم مرضوع فابل لامر الوجودى (يمسب الوقت الذي يمكن مصله) اى انكان عدما للوهودى المفر وض انه تقابلمول ذلك الامر الوجودى له (فيه) اى فى ذلك الوفت كالبعر للمولود له فذرلك اما السلب والاجاب اوالعدماللجنين (فهما العدمم والملحة المشهوران) فالعدم المشهورى والملكة واما انكان عد مالشىء امركعدم هو ارتفاع المعنى الوجودى كالقدرة على الابصار منى شاء عن المادة اللازم بالنسية الى وجود الملزوم فلايند رج تمت غمى منهما وقد اجيب عن كبانالمنهيثة لقبوله فى الوقت الذى من شأنيها ذالك (و ان لم بعنهر فبما ذلك اي ومو المرضوع (قبما العطلب والاجابي) كنوله الانسان والا انسان وما ذكرتموه ليس كذلك اذ اعدهما وزيد كاتب وزيد لبس بكاتب وقد يقال ان تقابل وجود الملزوم منسوب الى ذات الملزوم والاغرالى ذات اللازم وهذا انمايتم اذا أعتبر الوبودوعدم اللازم مارج عنهما اما عن العدم واللكة فلعدم اشنراط وجود والعدم فيهما حسب اتفسهما واما الموضوع كما ذكر وه فيه واما عن السلب والابجاب فاجواز ارتفاههما اعتيرا بالتياسال ايعا جخلاف السلب والاجاب على ما قال (وبكون امد هما كاذبا فقبا) 3) قوله مارج عنهما مع انما منقابلانلاستحالة ابشساعهما علي الصدق واللذيب معابديمة وهو غير مضرلما بصق داعليا واعرفت وامثال هذين اللمرين داغلة تحت التفياد جسب الشمرة آذ الشهور فقط فيكون من اقسام هذه القسةان الغدين امران ينشدبان الى موضوع ولايكن إن بجنبعا فيه سراء من الها لمن ارسم رل الره ار اكاتار مرمسن اواتد مالقة ومير ما ارلان بينسا قابن الملان اوله يكن 5) قوله امران يننسبان الى موضوع الخ (وسائر المنقابلات يجوزان يكذبا) وفى الحواش القطبية ضبرالثنى فان قلت عدم اللازم ووجود الملزوم 180 كيق ينسبان الى موضوع وامد قلناليسواجع الى المعنشى لكون كل قسم من متقابلين اننين (أما العضافان والعدم ببعيد كنسبة ومود الانسان وعدم اليواواللكة فيخلو المحل عنهما) امافي البضافين فكقولك زيد ابن هبر و لوابوه اذا لم يكن واحد منهما واما فى العدم والملكة المشهور بين فكقولك 2) قوله فبخلو المحل سواه كان المحل بمير واهى للجنين واما فى المفيقبين فكقولك للهواء البحت مستنبر معد وما اومو مود اغالياعنهما وانما فصل في الضدين لين ير الاتصان بالوسومظلم وكقولك لزيد المعدوم هو بصير واعمى (واما الضدان فعنداعدم والملوصنه ايضا بخلافيسا اذلبس فياالمل) حقولك لريد العدوم هو ابيض واسود اذ الوجبة يكذب ذلك (سيد رحمه اللله * هند عدم الرضوع ( وعند وهوده ابضا لاتصافه بالوسلاكالفاتر) 8) قوله فكقولك زيد ابن همر و فزيد فانه ليس بحار ولابارد (او بخلوه عنه) اى عن الوسط ايضا (كالشفاف) غال عن المتضايفين الخاصين المنقابلين فانه خال عن السوادو البياض اللذين هماعد ان وعن كل مايتوسطهما و ان اريد مثال خال عن المطلقين يمثل ا(من الالوان (واطم ان المحم يكون اعد التابلبر بالابجماب والسلب ال بالواجب تعالى (سيد * 8) قوله بصير واعمس للجنين لايخقى ان العمى مع البصرليس من قسم العدم واللكة المشهوريين اذلم يعتبر (صادفا) فى مفهوم العدم قبد الوقت والشخص والنسبة الى الجنين لا يفيد بل الصواب هو التمغيل بالكوسجية واللحية للجنين (سير 9) قوله فكقولك للهواء البحت مستنيرقد يقال هو قابل للاستنارة بحسب منسه فالاولى كالبصبر والأعمى للسواد(سين * اى لان السواد من الاعراض والجسم والحيوان لايكونان جنسين لان جنسه لون وهو لايكون جسما ولامبو انابديهة) سيد]
صفحہ 78