============================================================
1) قوله و امافى الكم آه انمالم يذكر الوضع لان الحركة الوضعية لايكون طبعية كما عرفت فى بحث ايبات النفوس الفلكية (ميرسيد شريف رجمه.3) قوله ويمكن تقريره آه اى تقرير الدليل لاتقربر ماذره المص فاته و ان امكن حمل قوله على الحالة الملائمة على العموم اى شامل لجمبع ما يلائمه لكن يكون قوله والالكان المطلوب بالطبع 255 متر وكابالطبع مستد ركا (ميرسيد شريف 3) قوله فاذن مركة الجسم آه وهمنابحث بالقا يل سبنه على التسرية ماله اما ف الابن يكامبر الرى ووان قال المالة الفبر لاقة النض الى فوق وامافى الكيف فكالماء المسنمن فسرا وامافى الكم فكالذ ابلالى الطبيعة اما ان يكون امراواعد امستمر ذبو لا مرضيا (ولقائل ان يقول ما ذكره المص اتماينم لوبين ان الحالةفيرد الاشكال الوارد على اقتضاء الطبيعية اللاشة للجسم يبحصرة فى كونه فى مكانه الطبعى أوحوه سا يوجب الرمواللمي غواما ان بكهي اهر امنحاقة محينئد اما ان يكون تلك الامور آنية المرية قربه (دييكن تقريره عل يبه لايترق اتلامه عل ذلك رهرا بوبدو ام لاا اونما به مستصهقى ان يقال الجسم اذاكان معه جميع مايلايمه لابتحرك اصلااذ الحركفهزمان فعلى الأول اما ان يكون متتالية لطلب ملايم وماليس بملايم يستوى بالنسبة البما وجوده وهدمه وعدم ميلزم تقالى الانات اوييكون بين الانات زمان فيلزم سكون الجسم فى ذلك الزمان مصول الحالة الملائمة انمايكون جصول مالة غير ملائمة فانن مركة الجسم الانتفاء علة الحركة فيه وغلى الثانى اذا مترقفة على ايضام مالة فبر ملاشة الى الطبعة وكونه بنوق ابسر وامد منها تع الطبيعة زمانا على انضمام مالة ملائمة البما (فان قبل لم لايجوز ان يكون الجسمية مقتضيةوالحركة ليست مستمرقفى ذلك الزمان لاحركة بشرط حصول حالة غير ملائمة وللسكون بشرط زوالماكما ل هي متجددة منقضية يلزم الاشكال الاول ذكرتم فى الطبيعة (قلنا بميع الاموال بالنسبة الى الجسية على السواءليقال الجسم الفارج عن الكان الطبعى فكون بعضها ملايما او بعضها منافرا امر حصل بالنسية الى الببعةا بالنسبةاذا زال عنه القاسر فهوعلى حمد معين من مكانه الطبع فالطببعة مع كونه على الى المسية لان الجيسبة منشابعةفى اللي فان قيل الطببعة من مبث م أذلك الدعلة للجركة أما الطلبعة فعله هى ايضا مشتركة فلايكون ايص بعض الاموال بالنسية البها ملائما وبعضهفاعلية واما الحصول على ذلك الحر فعلة منافرا فنقول الطبيعة مشنركة للن لا كا شتراك الجسمبة فانها طبيعة نوعيةمعدة ثم تلك الحركة معدة للوصول الى بخلائ الطبيعة لامتلاف الطبابع فى المقبقة (قلين قيل الطبائع وان كانتار والطبيعة مع عنا الوصول علة للعركة عنه وهلذ الانا نقول الحركة مختلفة بالحقيقة لكن كل بالتسبة الى افرادها طبيعة توعية والكلام فيها الموصلة الى المد الاغراما ان يكون واقعة فنقول افراد كل طبيعة لا يختلف فى المقتضيات فان افراد الطبيعة الارضيةى آن الوصول لاشك انه بلزم تالى الا متفقة فى افتضاء السركز وافراد الطبيعة النارية منفقة فى افتضاء الحيطبن اويكون واقعنفى زنبمان فيكون منعددة وعلى هذا القبلي ( وكذا اللامفى النفضي بالنسبة الى المركة الارادبةمتضية والطبيع ع الحون جلر اله الاتجد د فيما فيتجه المحذ وروغاية مايقال اى فى انما ومدها لاتكف فى التحريك وذلك لان النفس ثابتة فمقتضاها افق الجه اب ان الحركة بين الحدالاول والثا بابت والحركة الأرادية ليست بثابتة فلا يكون مقتضي النفس وفى البوام التلية ان جذا ابام هى الفوس البواية اما قى النغيس العلكة ال وا لى يالن مي ومتي الحن نلانم الر معنماما مه المركم الد ايت قامت انواله ليه طل أن المرحة البمع المجاعد ار مبن الباي ل اميه فى الحركة جزه يفرض بازائه مد وهكذا و الحاصل ان اجزاء الحركة غير متناهية بالقوة وكذلك اجزاء المسافة فاذ افرض جزء من الحركة بفرض بازائه جزمن المسافة بين عدين والطبيعة مع الكون على الحد الاول علة لذلك الجزء من الحركة المتصلة الى الحد الثانى فاذا فرض فى ذلك الجزء بز* أغر يفرض بازائه ايضا جزء من المسافة بين حد ين ولامحمذ ورفيه لان الا جزاء فى الحركة بالقوة وكذا الدود (سيد* ) قوله بخلاف الطبيعة آه ومفهوم الطبيعة عرض عام لما كا لماسية (ميرسيد 5) قوله فنقول افراد آه ان ثبت القطع بهزه البقدمة وباشتراك الجسمية بين الكل تم ماذكره (ميرسيد شريف *
صفحہ 275