============================================================
1) قوله لان القابل للفساد الخ الاوضح ان يقال بناء على ان ماله قوة الفساد واستعد اد ه يجنمع معه وماله قوة الثبات لايبقى مع الفساد (سيدرممه الله 2) قوله قوة الفساد وقوة الثبات الاظمران الثبات بالفعل لان القوتين لا يجنمعان معااصلالابى حال الثبات ولافى مال الفساد اللمم الا اذا فسر القوة بمعنى لا يقابل 232 بالفعل (سيد رممه الله * 3) قوله يجب ان يبقى مع المقبول اه ة ن اال ا ل لبساة القابل للفاد ينى مع الفساهو الفسا لايش معه (ونحون مرحبة) ببعني العروض والطر الا بالمعنى المقيقاى من مادة وصورة فلا تكون بسيلحة هف (ولكان) اى انها باقبة والالكان ليلزم ان يبق هناك مايجمامعه (سيدرممه (لماقوة الفساد وقوة الثبات والشيء الواعد اى البسبط لا يكون له هانان 3)ا قوله فبعد تسليم القدمة الذكورة القائلة بان فساد الجوهر لايد ان يكون القوتان) لانهما انسما يكونان لامرين مختلفتين بناء على ان قابل الفساد لفساد الصورة (سيدر حمه الله* يجب ان يكون فبه شء يقبل الفسادلان القابل يمب ان يبقى مع المقبول 5) قوله امراغار ماعته وانكان خارميا مان الصورة يلان على المارج اينا وشى نفس ( هبلزم تر كبها هن ولغاقل ان يمنع ان فساد المرهر بدون المقدارد فساد الصورة غير معقول لجو از فساده بارتفا عه عن الخارج) وذلك ي قله وع بكون النعرض للبان الخ ا لايعوق على فساد الصوره على انا تقول الصورة موهر مع ان فسابها لوقال يكون النعرض للاول ضائعالكان3 لا يكون ابفساد صورتها اذلاصورة للصورة ولوكانت لهاصورة ضريا اظهر لا نه يكفي فى اثبات المطلوب للمثل ننقل الكلام البما لينتمن الى صورة لا يكون فسادها الا بارتفاعها ان يقول فساد الجوهر پغتضى ان يكون فيه شيء يقبل الفساد الخ فالتعرانعن الخارج وفى الحواشى القطبية ان اراد بالصورة ماهو جزء الجوهر فبعد فساد الجوهر لا يكون الأبفساد الصورةتسليم ان فساد الجوهر بدون فسادها غبر معقول يكون التعرضي لقوله بالمعنى الثانى مستدرك لا فاية فيهوح النخ ضائعا للزوم النركيب من المقدمة المسلمة وان اراد بالصورة فلنا فيل اذما مسل قيل المال الن املمدتل فى قوام المرمر ئعد تسليم النغيمة الذكور فلا بازم التركبب فيهاشء يفس الخ على النقل المذكور يلون كقلد بعل الدكلبل الناب بز أمنى المرير لموازان يكون ذلك الشى ء أبرا مار جاعته الليم الادانقل الدليل الاول فالتعرض له ثانياضابع لاالكلام الى الجوهر ويقول فساده يقتض ان يكون فيه شىء يقبل الفساد فب استدل بهفى الاول اامو يكون التعرض للثانى ضائعا اقول وفيه نظرلان الثانى دليل آمر ام علر لالام ا الان لما سنان لانه صلم الايل من يكون طافعا الالك ان يس اصناءلك ح الاستدر اكفى الاول لان بعضه كاى
لا فسلع الناتيي ان امكن بتومبعته على ان ان يكون فيه ضئ يفيل الفناد (وان الشء الواهد) اى وان بسنع المعتبر في الاول هو الفساد والقبول ان الشىء الوامد (لا بكون فيه قوة الثبات وقوة الفساد بمعنى الارتفاع باليسل باليا فز الفبام لع ى المارع) فان فور الفساد بذدا الع لانغتص ملا لحود عما ش را ال ن ال ال النت بم
تصحيق للباقى وارادبه الباق من الدليل وح لانظر اصلا (سيدر ممه اللهان عن عدوت كل بدن لابد ان يحدت نفس لان النفس مادثة لمامر 2) قوله يقبل الفساد و ييقى معه بالفعلفينوقق حدوثها عن علنما استعداد المادة ومادة النفس البدن حت بلزم التركيب (درفالعلة التامة لحدوثها متوقق على حدوث البدن الصالح لقبول 8) قوله والالجاز ومودها اى وجود النفس النفس على معنى انها تنعدم بعدمه ويتحقق بقحقفه والالجاز وبودها قبل البدن لتحقق علتها التامة قبله وعدمهااى عدم النفس مع حدوت البدن بعدم تحقف علتها النامة معه ولايخفى: ان استحالة قبل التالى عين النزاع اذ المنازهة فى وجوب حدوت النفس مع البدن حتى يلزم منه بطلان التناسخ ورجوع* الضيرين الى العلة النامة جائز والمؤدى واد (سيد رحمه الله
صفحہ 242