============================================================
2 القدار والشكل الصورة الجسمبة على ماهو المتعارف من اطلاق الجسمية فهى ليست مركبة من العيولى والصورة بل هى بسيطة وان اراد وابعا الجسم المطلق الذى فى ضمن كلواعد من الايسام مصقمنه فهوايض ليس مركبا من العيولى والصورة بل من الجنس والفصل فان المأخوذ فى العقل) قوله فان المأمو دفى العقل الخ ولقائل من المادة الجنس ومن الصرره الفصل (واما الطريق الثالث فلقوله ان بيقول المادة والصوية لثان يؤمنميما (ولابلم من عم تشابه بسابا النطفة تقون الاسان عل ملارات ا ال لهفي الخارج اولا والثانى ظاهر البطلان مضموم بعضما الى بعض لامتمال ان يمنع امتزاج الطبايع بعضها بالبعض والالكان الابزاه العقلية المماهية مأغوذة 9 عن الشكل الكرى) لم قلتم لايجوز ذلك لابدله من برهان وهذه ه عن امور متغائرة ليست هى اجزاءلها فى الخارج وعلى الا ول يلزم تركبه االسرع المالمة واما النع العلم قاليه اغار بتوله (ثم بعد التبجاوزمن فى الخاح من المادة والصورة وفى العقل هذاكله لابلزم ان يكون ذلك السبب واجبالذ اته ليننه اليه المكنات من الجنس والفصل (سيد رحمه الله * اللهم الاعد العودالى ابطال الدور والضس) بان يغال ذلك السب انكان واجبالذ اته فهو المرام وانكان ممكنافلابد من الانتماء الى الوامب والالدار او تسلسل وكل منهما ممال (فيكون ماذكروه من) النطويلات 3) قوله هى المنوع الخاصة فان لكل منع
موضعا منحصوصا من المقدمات وكل منع (ضاقعا) واما الوجه الاول فى شونه تعالى فاعلا بالامتيار فلقوله كان قادمافى دليل غاص (سيد رممه (قوله لوكان الفاعل موببالكان العالم از لبا قلنانعم ولم قلنم بان اللازم بلطل فان ماذ كرتم فى بانه فتد مرضعفه واما الوبه الثانى فلقوله (ولان لابلرم 3) قوله واما المنع العام انما كان عاما من كونه موجبادوام بميع معلو لاته) وانمايلزم ان لوكان جميع معلولاته لوروده على جميع الدئل اذلا بدمن
قابلة لادوام والثبات وليس عذلك (فان من جملتها) اى من جملة ضم النقيجة الثابتة بما الى مقدمة اغرى هى قولنا وذلك السبب واجب حتى معلولاته (الحركة وهى غير قابلة للدوام والثبات) فاذا وجدت بجب المدعى وهذا النع وارد على تلك انعد امها ويصير انعد امما لغيرها من الحركات فيلزم التغيرفى العالم المقدمة فيكون عاما (سيد رحمه الله * (وفى الحواشى القطبية فى توجيهه نظراللهم الا ان يقال لاتسلم انه يلزم من دوامه دوام معلوله ومن دوام معلوله دوام معلول معلوله وهلم جراواتما يلزم ذلك لولم يوبد فى الاشياء الصادرة عنه جسم بتغرك على سبيل الدوام 3) قوله الحركة وهى غير قابلة آمقد من هركنه بكونها غير قايل للبوام والثبات مدوت الحوادث والتغيرات وبلرمتقم ان ارتباه عالم الحوادث بعالم ويلون كل مادت مسبوقا بالاغرلا الى اول لم قلتم انه ليس ذك القدماء الذى لا بدميه لا يمكن الاباير ذى جينين دوام و ببات وتغير وزوال واقول النظر ظاهرفان دوام المعلول اى معلول كان بدوام علنه واجب يتوسط بينهما وذلك هو الحركة (سيد ضرورى فمنع دوام المعلول بدوام العلة لامتمال كون العلول حركة غير مستقيم و اما ما ذكر وه لبيان كونه تعالى عالما فلقوله (واما ماذكر وه لبيان كونه عالما فهو مبنى على كونه مختارا) وذلك غير محقق بل هو)قوله فان دوام المعلول اه اذا المعلول باطل واما ما ذكروه لبيان نفى النفوس والعقول المجردة فلقوله النوهى يجوز فيه ذلك كمامر (سيد
صفحہ 239