166

شرح حکمت عین

اصناف

============================================================

15 ان يقول ليس الاضتلاق فى الاموال اليذ كورة بسبب اغتلاق المقادير بل بسيب آمبلان اوضاع الامزاء التيتوار دعليه مقادير ممتلفة) كا لشمعة التى يجعل تارةكرة وتارة مكعبا يتألى منها الجسم (سيدرم لله تعالىمل(مع بقاء الجسمية) فالامور الزايلة فيو الجسية الثابتة فى جميع الاموال (قيل توارد المقادير المغختلفة منوع لجواز ان يكون السختلفة هى الأشكال لا المقادير اجيب عنه بان تبدل الاشكال بستازم تبدل المقادير لخله بان الل الن وبان النهللامشاع تبدل الانكال مع عدم تبدل ش من الامدادات هردرة انه اذا ازدادفى الطول السلقص فى العرض او العبق وعلى العكس ولبس اعناقه بخلاق الشكل لافتصاصه بالظاهر

فالتبدل واقع فى امر آغر متعلق بجميع المقد ار الالامتد ادات وفيه نظر (والكم منفصل ان لم يكن بين اجزايه

الجسم ظخاهره وباطنه ساربا فبه ود مشنر2) يكون نهابة لأمدهما وبداية للاخر وهو العدد (ومنصل البقدار(سيدرممه الله *1101ج.1/:1...- 0ص1 انكان وهر الزمان ان ام بكن فار الذات) اى ثابت الابز لابقال ان المرية 3) قوله مع عدم تبدل شيء مز الامتد ادات اه لامفاء فى ان القدار عذلك لان الكلام فى الكم والمحركة ليست كذلك اذلا يويد بين اجزائها الذى طوله ذراع مثلا وعرضه نحف ذراعدمشترك بغلاف الزمان لوبد ان الان بين اجزائه وفى الحواشى القطبية وعمقه شبرمخالق بالشخص لما يكونوفى كون الموجود منه غير قارا الذات فظر (اقول لان الموجود منه لوكان عبرقار الذات لم يكن السربود بنمامه عرهودا يل ببعضه فنغل الكلام ذراع فقد لزم تبدل البقادير قطعا واما اليه ونقول ذلك البعض لايكون غير قار الذات والالم يكن موجودا ان التكسيرواعد فمعناه انهما اذا اغر جا الى مكل وامد انطبف اعد هما عل الاخر بتمامه بل ببعضه ولا يتسلسل بل يننهى الى بعض موجود بتمامه فار الذات ويعد هما عاد واحد وذلك لايناف اونقول لان الموجود منه هو الحاضر لان الماضى فات والمستقبل ماباء تغابر هما باشخس (سدرل بعد والحاضر لايكون غير قار الذات والالم يكن الحاضر بنمامه ماضرا (و البقدار ان كمان فارها) اى فار الذات والزمان وان كان مقدارا ايضالكن فى الاصطلاع غص المقدار بالخط والسطح والجسم التعليمى ن وهو الحطان لم بقبل لذ اته الفسة الافى بهة واهدة والسطح ان قبلها فى مهتين

نه والجسم ) اى التعايس ( ان قبلها فى الجمات الثلث ويس الشغن) وهو مشو بحمصره سطح اواكثر وقيل مومشوما بين السطوح وهو متوض بالكرة (والجسم النعلبس) اذا تخبل من فير التفات اليماعدا كا سيجى وانماسس تعليميا لانه البحوث عنه فى العلوم التعليمية اى الرياضية وكون هذه الاربعة من الكم المنصل ظاهر لان كل واعد منها بمكن ان يوجد بين اجزائه عند فرض الانقسام عد مشترك هونهاية لامد هما وبد اية للاغر وهو النقطة فى الخط والخطفى السطع والسطح فى الجسم والان فى الزمان وهونهاية الماضي وبداية المستقبل والحدودالمشنركة ببن المقادير لا يكون اجزاء لمابل هى موجودات مغايرة لماهى مدودله بالسرع والالان التصبن تعلينا وبه يعل الظر الذي سرآتف لان طمرمنه

صفحہ 166