============================================================
على العدم المطلق الثالث ان يكون الشى مطلقا والاشتراك لفظيافالترديد بين الخاص ورفعه وان كان ماصرالكنه ليس بمناسب فان رددبين وامد لا بعينه ورفعه فالمحصر بين الرابع ان يكون الشيء مطلقا والاشترالك معنويا فالنرديد بين الخاص و رفعه كما عرفت وان رددبين وامد لا بعينه ورفعه بان الانحصار وان رددبين واحد والعد.
مطلقاكان مانعا للخلودون الجمع وينبغى ان يعلم ان العتبر من الترديدات الذكورة ذلك (وكذ االثانية) اى وكذا الشرطية الثانية ممنوعة (لان المقابل لعدم كل مامينهو ميودعا الاص بها و اذا كان حذلك منولك العن رحمه اللة* 1) قوله الشى اماأن يكون اما ان يكون موجودا اومعد وما يكون بمنزلة قولك السواد اما ان پكون موجودا موجودا باعد الوجودات على تقديرالا عترالك لفظا ام يكن التردي بين بربموده الخاص اومعد وما انكان الشىء اشارة الى مامية معبنة كالسواد الوبودات ورفعه حصراعقليا لنوقفه علمثلاوبمنزلة قولك الشيء اما ان يكون موجودا بامد الومودات المتخالفة استقراء يعنى الومود فالاولى ان يقالفى الماهية اومعدوما ان لم بكن اشارة الى ماهية معبنة بل كان مطلقا وانحصار الثر مدفل وا الا ال يوره النسة فى الفيسين فى كل س السالين واشم لاخحالة ان لابكن الخاص ورفعه يكون منجصرا الاترى ان موجودا بوموده الخالص ولايكون معدوما اوان لايكون موجودا بامد معنى الحصر مينئذ ان الشء اما ان يكون
بوبود اباهد العانى التى وضع لفظ الوموالومودات المقخالفة فى المامية ولا يكون معد وما وهو ظاهر (واما ما ذكروه لها اولا وذلك ما يعتب ربان يغرض وعلبطلان التالى الاول) وفى بعض اللسخ تالى الاولى اى تالى الشرطبة الاولى الومود لاقل من تلك المعانى او اكثر منها 9 س فبالزم ان ينغيرهال الومود(فضعيق لمو از ان يكون الاعنراك لفظبا فلهذ الابزول اعتقاد الوبمود ايمعد وما ويتغير الاوضاع لفظ مع بقائهبزوال اعتقاد الخصوصية) وتوجيهه على مافى الحواشى القطبية ان يقال فى نفسه على ماله وذلك بطقطع(سدلانسلم انه لا يزول اعتقاد وجوده ان عنيت به الوجود الذى كان ذلك 3) قوله ولوجعل المنفى هواللاز بانالسبب موجودابه سواءكان هين ماهيته اوزائد اعلبما مسلم ان عنيت به يقال لولم يكن مشتركا معنى لزال اعتقادما يطلق علبه الوجود بالأشنراك اللفظى ولكن لا يلزم منه نفى ما ادعبت اطلاق الوجود بز وال اعتقاد الخصوصيةنفيه لان اللازم زوال اعتقاد الومود الذى كان السبب موجودابه فالنفى مير سيد شريف غير لازم واللازم غير منفى ولوجعل المنفى هو اللازم منعت الشرطبة 3) قوله والسند ظاهر آه اذالومود متول على كل مصرمبة بسعنى أمر ابدوالستب بطامر وهذا الثردين الذى ذكريا ى يغى الثالى ييكن ابراده 3) قوله ان عنيت به اعتقاد الومود بسعلى الملازمة بان يستفسر عن النالى وبمنع الملازمة علي اعد التقد برين المعتى الخ انكان المراد انه على تقديرونفى التالى علي الاغربل الاصوب ابراده عليها اقول وذلكبان يقال اى شي عدم اشنراك الومود معنى يلزم من زواتعنى باعنقاد الومود فى قولك لزال اعتقاد الومودبز وال اعنقاد الخصوصية اعتقاد الصوصية زوال اعنقاد الوهودان عنيت به اعتقاد الومود بحسب المعنى فالملازمة مقةلكن نفى التالى بحسب اللغظ اى زوال اعنقادمنوع فان الذى لا يزول فيسماذ كرتم فى بيان نفى التالى هو اعتقاد الوجود عليه لفظ الوجود اى معني كان فاللازمةبحمسب اللفظوان عنيت به اعنقاد الوبمود بحمسب اللفظ فلا لملازمة منوعة ظاهرة البطلان كبا ذكر انما يحعلاذعلى تقديران يكون الوجود مشتركا لفظيا يجوز اطلاق لفظ الوجود تقد برعدم الاشتراك لفظا ايضاوان ارعلى ابة مصوصبة كانت هادنة اوزاقلة لكن فى كل منهما بمعنى آغر كا لعين زوال اعتفاد معنى الوجودفاعلم ذلك فانه مع وضومه دقيق (وعلم منه) اى مما ذكر نافى ضعف بطلان مضاف الى الخصوصية وبقيد بهافا لملازمة لمالمرو السم لن فى أنالى قامر الفاما ثالى النرلية الانلج اصع بملان فالى الشرطية النالنهم وموقوله لا صى انقسامه وان اريد زوال اعنقاد معنى الوجود المحمول على الخصوصية المخلوطمن عيث هواى لامن حيث التقييدب الخصوصبة فالملازمة صحيحة امانف التالى فمحتاج الر مزيد تأمل ليظهر توجه المنع عليه اوعدمه (سيدر حمه الله
صفحہ 10