59

شرح درة الغواص للشهاب الخفاجي

شرح درة الغواص في أوهام الخواص (مطبوع ضمن «درة الغواص وشرحها وحواشيها وتكملتها»)

تحقیق کنندہ

عبد الحفيظ فرغلي علي قرني

ناشر

دار الجيل

ایڈیشن نمبر

الأولى

اشاعت کا سال

١٤١٧ هـ - ١٩٩٦ م

پبلشر کا مقام

بيروت - لبنان

اصناف

ادب
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ــ
العجم، وقال لم يسمع إلا بمعنى الشمس، وقد رده "الدماميني" وأورد له شواهد، ولولا خوف الإطالة ذكرناه برمته ولولا صحته لم تعقد التورية في مثل "الشهاب محمود" في العقاب:
(ترى الطير والوحش في كفها ... ومنقارها ذا عظام مزاله)
(ولو أمكن الشمس من خوفها ... إذا طلعت ما تسمت غزالة)
(وبدا النهار لوقته يترجل) بالجيم مضارع ترجل النهار إذا ارتفع. قال:
(وهاج بها لما ترجلت الضحى ... عصائب شتى من كلاب ونائل)

1 / 96