Sharh al-Wiqayah
شرح الوقاية
تحقیق کنندہ
صلاح محمد أبو الحاج
ناشر
دار الوراق
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
1426 ہجری
پبلشر کا مقام
عمان
اصناف
1 / 6
1 / 7
1 / 8
1 / 9
1 / 10
1 / 11
1 / 12
1 / 13
(^١) ينظر: «مفتاح السعادة» (١: ٦).
1 / 15
(^١) من «ترتيب العلوم» (ص ١٦٠). (^٢) ينظر: «وفيات الأعيان» (٥: ٢٩).
1 / 16
(^١) ينظر: «الضوء اللامع» (٣: ١٣٧).
1 / 17
1 / 18
1 / 19
1 / 21
1 / 23
(^١) كانت رحلة ابن بطوطة لبخارا في أوائل القرن الثامن. وابن بطوطة: هو محمد بن عبد الله بن محمد اللواتي الطنجي، أبو عبد الله، المعروف بابن بطوطة، طاف البلاد واتصل بكثير من الملوك والأمراء ومدحهم، وكان ينظم الشعر، واستعان بهباتهم على أسفاره، واستغرقت رحلاته (٢٧) سنة، من مؤلفاته: «تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار»، (٤٠٣ - ٧٧٩ هـ). ينظر: «الدرر الكامنة» (٣: ٤٨٠ - ٤٨١). «إيضاح المكنون» (١: ٢٦٢). «هدية العارفين» (٢: ١٦٩). (^٢) من «رحلة ابن بطوطة» (١: ٢٣٧). (^٣) ينظر: «مقدمة تاريخ بخارا» (ص ١١). و«علماء النظاميات» (ص ١١٥ - ١١٦).
1 / 25
(^١) من «رحلة ابن بطوطة» (١: ٢٤٥). (^٢) ينظر: «هرات تاريخها آثارها» (ص ٩). (^٣) ينظر: «مقدمة تاريخ بخارا» (ص ١٤).
1 / 26
(^١) ينظر: «كتائب أعلام الأخيار» (ق ٢٨٧/أ)، و«الفوائد البهية» (ص ١٨٥). (^٢) وأيضًا كلام أرمينيوس فامبري في «تاريخ بُخارا» (ص ٢٠٣) الذي ترجمه الدكتور أحمد الساداتي إذ قال: «وبهذا صار رجال الدين بدورهم حماة لمن يعيشون في دائرتهم حتى لنرى ابتداءً من ذلك صدر الشريعة ورؤساء القضاء، بل وكل من يشتهرون بالورع والتقوى يستمتعون في بلاد ما وراء النهر بنفوذ لم تعرف له البلاد الإسلامية الأخرى نظيرًا». اهـ. فالعبارة وإن كانت غير مستقيمة، ولا نعرف إذا كان عدم استقامتها من المؤلّف أو المترجم أو الطبّاع، المهمّ أنه ذكر صدر الشريعة، ولم يرد به شخصًا معيَّنًا وإنما مجموعة من الناس هم من أهل العلم، فلعلَّه وقع نظره كثيرًا على من سمِّي بصدر الشريعة فظنَّ أن مَن كان فقيهًا يسمَّى بذلك، والله أعلم. (^٣) رحلة ابن بطوطة» (١: ٢٣٦). (^٤) ينظر: «الفوائد البهية» (ص ٤٠٩ - ٤١٠).
1 / 27
(^١) ينظر: «الفوائد البهية» (ص ٤١٠). (^٢) وهو أحمد بن إبراهيم بن محمد الدمشقي الدمياطي، محيي الدين، المعروف بابن النحاس، قال السخاوي: كان حريصًا على أفعال الخير مؤثرًا للخمول كثير المرابطة والجهاد. من مؤلفاته: «مشارع الأشواق إلى مصارع العشاق»، و«مثير الغرام إلى دار السلام»، و«المنكرات والبدع»، (ت ٨١٤ هـ). ينظر: «الضوء اللامع» (١: ٢٠٣ - ٢٠٤). «الطبقات السنية» (ص ٤٠٩). (^٣) من «الفوائد البهية» (ص ٤١٠). (^٤) وهو محمد عبد الحي بن عبد الحليم اللكنوي الأنصاري الحنفي، وهو أحد مجدِّدي المئة الثالثة عشرة الهجرية، له: «حاشية الهداية»، و«التعليق الممجد على موطأ محمد»، و«الرفع والتكميل في الجرح والتعديل»، (ت ١٣٠٤ هـ). ينظر: «مقدمة التعليق» (١: ١٠٩ - ١١٣). «الإمام عبد الحي» (ص ٥٥ - ٩٠). «المنهج الفقهي» (ص ٢٩ - ١٣٩). (^٥) من «الفوائد البهية» (ص ٤١٠).
1 / 28
(^١) كون تاج الشريعة هو شارح «الهداية» لم ينصّ عليه صدر الشريعة وإنما اتّفق عليه علماء المذهب الحنفي الذي أكثروا من النقل عنه في كتبهم، والاستفادة من تحقيقاته، منهم: العيني في مواضع كثيرة جدًا من «البناية»، ومنهم ابن الهمام في (١٠) مواضع في «فتح القدير» منها (٨: ١٤)، ومنهم قاضي زاده في (٩٣) موضعًا في «نتائج الأفكار» منها (١٠: ٥١٢)، ومنهم ابن نجيم في (٢٢) موضع في «البحر» منها (٨: ٥٣٦)، ومنهم: ملا خسرو في (٥) مواضع في «درر الحكام» (١: ٢٥٢)، ومنهم: شيخ زاده في (٣) مواضع في «مجمع الأنهر» منها (١: ٤٦٨)، ومنهم: الشرنبلالي في (٢٨) موضعًا من «الشرنبلالية» (٢: ٣٧)، ومنهم: مؤلفو «الفتاوى الهندية» (٣: ٩)، ومنهم: الخادمي في (٣) مواضع في «بريقة محمودية» منها (٢: ١٠١)، ومنهم: ابن عابدين في (١١) موضعًا في «رد المحتار» (٦: ٥١٥) وفي موضعين في «العقود الدرية» منهما (٢: ١٢٧)، وفي (٦) مواضع في «منحة الخالق» منها (٢: ٣٨)، وغيرهم. (^٢) انتهى من «مختصر الوقاية» المسمَّى بـ «النقاية» (ص ٣). (^٣) من «التوضيح» (١: ٤ - ٥).
1 / 29