شم العوارض في ذم الروافض
شم العوارض في ذم الروافض
تحقیق کنندہ
د. مجيد الخليفة
ناشر
مركز الفرقان للدراسات الإسلامية
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
١٤٢٥ هـ - ٢٠٠٤ م
اصناف
(١) في (م): (كلمة). (٢) في (د): (أقوالهم). (٣) وردت آثار في هذا المعنى، فقد روى ابن أبي شيبة عن نافع قال كان ابن عمر قد زاد في آذانه حي على خير العمل. المصنف: ١/ ١٩٦، رقم ٢٢٤١٠؛ عبد الرزاق، المصنف: ١/ ٤٦٤، رقم ١٧٩٧؛ البيهقي، السنن الكبرى: ١/ ٤٢٤، رقم ١٨٤٢. قال البيهقي: «لم يثبت هذا اللفظ عن النبي ﷺ فيما علم بلالا وأبا محذورة ونحن نكره الزيادة فيه». (٤) في (د): (يقال). (٥) الشيعة الإمامية يتفقون على أن عليًا هو أفضل من الأنبياء عدا نبينا ﷺ، وبعضهم توقف في فضيلة علي والأئمة على أولي العزم، وقد رجح المفيد بأن الأئمة أفضل من أولي العزم (تفضيل أمير المؤمنين: ص ٩) أما ابن شهر آشوب المازندراني ففضله على سائل الأنبياء بما فيهم نبينا ﷺ حين قال: «وفي بعض الروايات أن مرتبة الإمامة أعلى من مرتبة النبوة». شرح أصول الكافي: ٥/ ١١٦.
1 / 77