Selections from the Authentic Sunnah
المنتخب من صحيح السنة النبوية
اصناف
(١) من مقدمة زاد المعاد للعلامة ابن القيم ١/٣٤.
1 / 1
(١) ١ - أخرجه: البخاري ٥/٧٢ (٣٩٠٠)، ومسلم ٦/٢٨ (١٨٦٤) . (٢) الاستنفار: الاستنجاد والاستنصار: أي إذا طلب منكم النصرة فأجيبوا وانفروا خارجين إلى الإعانة. النهاية ٥/٩٥.
1 / 2
(١) ٢ - أخرجه: مسلم ٨/١١ (٢٥٦٤) (٣٤) . (٢) ٣ - أخرجه: البخاري ٨/١٢٨ (٦٤٩١)، ومسلم ١/٨٣ (١٣١) (٢٠٧) و(٢٠٨) . (٣) همّ بالأمر يهمّ، إذا عزم عليه. النهاية ٥/٢٧٤. (٤) ٤ - أخرجه: البخاري ٨/٨٣ (٦٣٠٧) . (٥) ٥ - أخرجه: البخاري ٨/١١٥ (٦٤٣٦)، ومسلم ٣/١٠٠ (١٠٤٩) . وفي هذا الحديث: ذم الحرص على الدنيا وحب المكاثرة بها والرغبة فيها، ولا يزال حريصًا حتى يموت، ويمتلئ جوفه من تراب قبره. انظر: شرح صحيح مسلم ٤/١٤١ (١٠٤٩) .
1 / 3
(١) ٦ - أخرجه: مسلم ١/١٤٠ (٢٢٣) . (٢) حجة لك إذا امتثلت أوامره واجتنبت نواهيه، وحجة عليك إن لم تمتثل أوامره ولم تجتنب نواهيه. انظر: دليل الفالحين ١/١٧١. وهذا ليس خاصًا بالقرآن بل يشمل كل العلوم الشرعية فما علمناه إما أن يكون حجة لنا وإما أن يكون حجة علينا، فإن عملنا به فهو حجة لنا وإن لم نعمل به فهو علينا وهو وبال أي إثم وعقوبة. انظر: فتح ذي الجلال والإكرام ١/٤١. (٣) ٧ - أخرجه: مسلم ٨/٢٢٧ (٢٩٩٩) .
1 / 4
(١) ٨ - أخرجه: البخاري ٨/١١٢ (٦٤٢٤) . (٢) يسمي العلماء هذا القسم من الحديث، الحديث القدسي؛ لأن الرسول ﷺ رواه عن الله- ﷿. والصفيّ: من يصطفيه الإنسان ويختاره من ولد، أو أخ، أو عم، أو أب، أو أم، أو صديق، المهم أن ما يصطفيه الإنسان ويختاره ويرى أنه ذو صلة منه قوية. إذا أخذه الله ﷿، ثم احتسبه الإنسان، فليس له جزاء إلا الجنة. شرح رياض الصالحين لابن عثيمين ١/١٠١. (٣) ٩ - أخرجه: البخاري ٧/١٥٠ و١٥١ (٥٦٥٢)، ومسلم ٨/١٦ (٢٥٧٦) . (٤) من الصرع وهو مرض معروف نسأل الله العافية.
1 / 5
(١) ١٠ - أخرجه: البخاري ٧/١٤٨ (٥٦٤١)، ومسلم ٨/١٦ (٢٥٧٣) (٥٢) . (٢) المصائب تكون على وجهين: ...١- تارة إذا أُصيب الإنسان تذكّر الأجر واحتسب هذه المصيبة على الله فيكون فيها فائدتان: تكفير الذنوب، وزيادة الحسنات. ٢- وتارة يغفل عن هذا فيضيق صدره، ويغفل عن نية الاحتساب، والأجر على الله فيكون في ذلك تكفير لسيئاته، إذًا هو رابح على كل حال في هذه المصائب التي تأتيه. فإما أن يربح تكفير السيئات، وحط الذنوب بدون أن يحصل له أجر لأنه لم ينو شيئًا ولم يصبر ولم يحتسب الأجر، وإما أن يربح شيئين كما تقدم. ولهذا ينبغي للإنسان إذا أصيب ولو بشوكة، فليتذكر الاحتساب من الله على هذه المصيبة. شرح رياض الصالحين ١/١٠٩. (٣) ١١ - أخرجه: البخاري ٧/١٤٩ (٥٦٤٥) .
1 / 6
(١) ١٢ - أخرجه: أبو داود (٤٧٧٧)، وابن ماجه (٤١٨٦)، والترمذي (٢٠٢١) وقال: حديث حسن غريب. (٢) الغيظ: هو الغضب الشديد، والإنسان الغاضب هو الذي يتصور نفسه أنه قادر على أن ينفذ لأن من لا يستطيع لا يغضب لكنه يحزن، ولهذا يوصف الله بالغضب. شرح رياض الصالحين لابن عثيمين ١/١٢٥. (٣) ١٣ - أخرجه: الترمذي (٢٣٩٩) .
1 / 7
(١) ١٤ - أخرجه: البخاري ٤/٦٢ (٢٩٦٦)، ومسلم ٥/١٤٣ (١٧٤٢) . (٢) في الحديث: أن لا يتمنى الإنسان لقاء العدو، وهذا غير تمني الشهادة، تمني الشهادة جائز بل قد يكون مأمورًا به. وفيه أن يسأل الله العافية والسلامة، وإذا لقيت العدو فاصبر، وينبغي لأمير الجيش أن يرفق بهم ويختار الوقت المناسب من الناحية اليومية والفصلية، وفيه الدعاء على الأعداء بالهزيمة. شرح رياض الصالحين لابن عثيمين ١/١٣١. (٣) ١٥ - أخرجه: البخاري ٨/٣٠ (٦٠٩٤)، ومسلم ٨/٢٩ (٢٦٠٧) (١٠٣) .
1 / 8
(١) ١٦ - أخرجه: البخاري ١/٥ (٧)، ومسلم ٥/١٦٣ - ١٦٦ (١٧٧٣) . (٢) اسم ملك الروم. النهاية ٥/٢٦٠. (٣) العفاف: الكف عن المحارم وخوارم المروءة. والصلة: صلة الأرحام. دليل الفالحين ١/٢٥٧. (٤) ١٧ - أخرجه: مسلم ٦/٤٨ (١٩٠٩) . (٥) شهد بدرًا، والمشاهد كلها مع رسول الله ﷺ. (٦) في الحديث: أن صدق القلب سبب لبلوغ الأرب، وأن من نوى شيئًا من عمل البر أثيب عليه وإن لم يتفق له عمله. دليل الفالحين ١/٢٥٨. (٧) ١٨ - أخرجه: البخاري ٣/٧٦ (٢٠٧٩)، ومسلم ٥/١٠ (١٥٣٢) (٤٧) . (٨) البيعان: البائع والمشتري. بالخيار: كل منهما يختار ما يريد ماداما في مكان العقد. شرح رياض الصالحين لابن عثيمين ١/١٦٧.
1 / 9
(١) ١٩ - أخرجه: الترمذي (٢٥١٦) . وأخرج اللفظ الثاني: أحمد ١/٣٠٧. (٢) أي: امتثال أوامره واجتناب نواهيه. شرح رياض الصالحين لابن عثيمين ١/٢٥٨. (٣) أي فرغ من الأمر وجفّت كتابته، كناية عن تقدم كتابة المقادير كلها والفراغ منها من أمد بعيد. دليل الفالحين ١/٢٨٨. (٤) ٢٠ - أخرجه: مسلم ٨/٨٩ (٢٧٤٢) .
1 / 10
(١) ٢١ - أخرجه: مسلم ١/٤٧ (٣٨) . أي الإيمان بوجود الله ﷿ وبربوبيته وبأسمائه وصفاته وأحكامه وأخباره، واستقم على شريعة الله. شرح رياض الصالحين ١/٣٠٤. (٢) ٢٢ - أخرجه: الترمذي (٢٣٤٥) . وقال: «هذا حديث حسن صحيح» . (٣) ٢٣ - أخرجه: البخاري ٩/١٩١ (٧٥٣٦) . (٤) قال الحافظ ابن حجر في الفتح ١٣/٦٢٨ (٧٥٣٦): «معناه التقرب إليه بطاعته وأداء مفترضاته ونوافله، وتقربه سبحانه من عبده إثابته» .
1 / 11
(١) ٢٤ - أخرجه: مسلم ٨/٥٦ (٢٦٦٤) (٣٤) . (٢) قال النووي في شرح صحيح مسلم ٨/٣٨٢ (٢٦٦٤): «معناه في كل من القوي والضعيف خير، لاشتراكهما في الإيمان» . (٣) قال الشيخ عبد العزيز بن باز ﵀: «قدَرُ الله وما شاء فعل، وبعضهم ضبطها (قدَّرَ الله وما شاء فعل) أي قدّر الشيء الواقع، والمعنى الأول أظهر، أي: أن هذا الواقع هو قدر الله أي مقدور الله، وما شاء الله فعل» . شرح كتاب التوحيد: ٢٥٠. (٤) ٢٥ - أخرجه: البخاري ٨/١٣٤ (٦٥١٤)، ومسلم ٨/٢١١ (٢٩٦٠) (٥) . (٥) ٢٦ - أخرجه: مسلم ٢/٥١ (٤٨٨) (٢٢٥) .
1 / 12
(١) ٢٧ - أخرجه: مسلم ٢/١٥٨ (٧٢٠) . (٢) ٢٨ - أخرجه: البخاري ٣/٢٠١ (٢٥٦٦)، ومسلم ٣/٩٣ (١٠٣٠) . (٣) قال النووي في شرح صحيح مسلم ٤/١٢٣ (١٠٣٠): «معناه لا تمتنع جارة من الصدقة والهدية لجارتها لاستقلالها واحتقارها الموجود عندها، بل تجود بما تيسّر وإن كان قليلًا كفرسن شاة، وهو خير من العدم» . (٤) ٢٩ - أخرجه: مسلم ١/١٥١ (٢٥١) . (٥) قال النووي في شرح صحيح مسلم ٢/١٢٢ (٢٥١): «إسباغ الوضوء تمامه، والمكاره تكون بشدة البرد وألم الجسم ...» .
1 / 13
(١) ٣٠ - أخرجه: البخاري ٢/١٣٦ (١٤١٧) و٩/١٨١ (٧٥١٢)، ومسلم ٣/٨٦ (١٠١٦) (٦٧) و(٦٨) . (٢) قال النووي في شرح صحيح مسلم ٤/١٠٩ (١٠١٦): «شق التمرة - بكسر الشين - نصفها وجانبها، وفيه الحث على الصدقة، وأن قليلها سبب للنجاة من النار. والترجمان: هو المعبر عن لسان بلسان وفيه أن الكلمة الطيبة سبب للنجاة من النار» . (٣) ٣١ - أخرجه: مسلم ٨/٦٢ (٢٦٧٤) (١٦) . (٤) ٣٢ - أخرجه: البخاري ٢/١٤٢ (١٤٣٨)، ومسلم ٣/٩٠ (١٠٢٣) (٧٩) .
1 / 14
(١) ٣٣ - أخرجه: مسلم ١/٥٣ (٥٥) (٩٥) . (٢) قال النووي في شرح صحيح مسلم ١/٢٤٨ - ٢٥٠ (٥٥): «النصيحة لله تعالى: معناها منصرف إلى الإيمان به، ونفي الشريك عنه وترك الإلحاد في صفاته ووصفه بصفات الكمال، وأما النصيحة لكتابه سبحانه: فالإيمان بأنه كلام الله تعالى..، وأما النصيحة لرسوله ﷺ: فتصديقه على الرسالة والإيمان بجميع ما جاء به ... وأما النصيحة لأئمة المسلمين: فمعاونتهم على الحق وطاعتهم فيه.. وأما نصيحة عامة المسلمين: فإرشادهم لمصالحهم في آخرتهم ودنياهم.. والنصيحة لازمة على قدر الطاقة» . (٣) ٣٤ - أخرجه: مسلم ١/٥٠ (٤٩) (٧٨) . (٤) قال النووي في شرح صحيح مسلم ١/٢٣٨ (٤٩): «معناه والله أعلم أقله ثمرة» . (٥) ٣٥ - أخرجه: البخاري ٤/١٤٧ (٣٢٦٧)، ومسلم ٨/٢٢٤ (٢٩٨٩) (٥١) .
1 / 15
(١) ٣٦ - أخرجه: مسلم ٨/١٨ (٢٥٧٨) .
1 / 16
(١) ٣٧ - أخرجه: البخاري ٥/٢٢٤ (٤٤٠٦)، ومسلم ٥/١٠٨ (١٦٧٩) (٢٩) . (٢) قال النووي في شرح صحيح مسلم ٦/١٥١ (١٦٧٩): «أضافه النبي ﷺ إلى مضر لأنهم كانوا يعظمونه أكثر من غيرهم» .
1 / 17
(١) ٣٨ - أخرجه: البخاري ٨/١١ (٦٠١١)، ومسلم ٨/٢٠ (٢٥٨٦) (٦٦) . (٢) ٣٩ - أخرجه: البخاري ٣/١٦٨ (٢٤٤٢)، ومسلم ٨/١٨ (٢٥٨٠) (٥٨) . (٣) ٤٠ - أخرجه: البخاري ٢/١٣٦ (١٤١٨)، ومسلم ٨/٣٨ (٢٦٢٩) (١٤٧) .
1 / 18
(١) ٤١ - أخرجه: البخاري ١/٢٢ (٥٦)، ومسلم ٥/٧١ (١٦٢٨) (٥) . (٢) ٤٢ - أخرجه: البخاري ٧/٤١ (٥٢٠٠)، ومسلم ٦/٧ (١٨٢٩) (٢٠) . (٣) ٤٣ - أخرجه: البخاري ٨/١٢ (٦٠١٤) و(٦٠١٥)، ومسلم ٨/٣٦ (٢٦٢٤) (١٤٠) و٨/٣٧ (٢٦٢٥) (١٤١) .
1 / 19
(١) ٤٤ - أخرجه: البخاري ٨/٦ (٥٩٨٧) و٨/٧ (٥٩٨٨)، ومسلم ٨/٧ (٢٥٥٤) (١٦) . (٢) ٤٥ - أخرجه: البخاري ٧/١٢٥ (٥٥٣٤)، ومسلم ٨/٣٧ (٢٦٢٨) (١٤٦) . (٣) ٤٦- أخرجه: مسلم ٨/٤١ (٢٦٣٨) (١٦٠) . وأخرج: البخاري ٤/١٦٢ (٣٣٣٦) اللفظة الثانية من رواية عائشة (﵂) معلقًا.
1 / 20