2 اارتفيبعضالايامقوجدتنيحزينيةمنأجل كلامجريبنيوبينبنأحبهوقدغضبعليفسالتني عن حالى فعرفتها بحدينى فقالت تستاهلى أكثر من ذلك لانك تركت الرجال الفحول الاقوياء العارفين بامورا العشقوأبوابالجماع وملتالى آوغاد الصبيان ممن لا يعرف امور العشق ولايدرى كيف يغيك ولا يواصل ولايهجرقالتفدخلكلامهافياذنيوالتفتلنفسيوقلتلهاياجارتيأنتتعلمينانيامرأةلاصبرلي اعلى لماع فما ذا تشيرين على يه فقالت اذا كان الغد فتعالى عندى لاعرفك من ذلك ما لاتعرفينه فدخل اعل من ذلكمسرةعظيمةفلماانمن الغدلبست أخرثيابي وتبخرت وتعطرت ومضيت اليهاوكان الاخظريفمنأحسنالشباب وكان له زمانيطلبني فلااطاوعهولم أكن مكنتمن نفسي رجلا لف لمادخلتاليهاوثيتاليواستقبلتنيأحسناستقبالوأكرمتنيوأجلستتيفيصدرالحجيتواذاباخيها ددخلفلمارآنيبادراليوقيليديورجليوعالهذاواللهبوممبارلويومسعيدوتمضتأختهفقدمت المائدةووضعت الوان الطعام فاكلنا وغسلتا ايدينا وقدمت صينية فيها قنينة ملئت شرابا وقدح فملات اتهوجعلتتسقيناوتحننشربوهوفيخلالذلكيتتاولمنيالبوسةبعدالبوسة ويضمنياليهوزال الحاءمن بينناودبتالخمرة فيرؤسنافطليتنفسي النيك وهوأكثرمنيفادخليدهمنتحتفيابيوجعل سسائربدنيويدقعليسرنيواعكانيوجبهةرحميفقالتاختهويلكقماليهافلايشيجاءتاليهاهنا الاللنيك ثم انهاخرجت عنا واغلقت عليناباب المجلس ثم انها زعقت لاخيها وقالت له ان هذه كرهت ال مما معة المردان وأنا التى اشرت عليها بمصاحبة الرجال وماجاءت الالتختبرك فلاتيق مجهوداواريد منك ان اشفيفرقتهاوتنسيها كلامردعشقتهفقاللهاسهعاوطاعةثمانهعاداليوقدخففعنهثيابهوأغلقباب اللبسوايالي ثم كشفذيلهعنايرمارأيتفيعمرياكبرمنهولااعظموجاءحتيجلسبينانفحاذي وأخذأوراكيفيوسطهوأخذبيدهبصاقاكثيراوطليبهذكرهوجعليحكبهبيناشتاريويوانيوأنا الأصدق انولجهفصبالجنابة منتحتهمراراعديدةوعادلذلك الىانغيتعنالوجودواسترخيت أولجهفوجدتلذةلماجدفيعمري كلهمثلها وكان كلماقارب االفراغ أخرجهوبرده على باب رحمي ثم اييا ودلذلكفلم ازل كذلك ساعة ثم قال كيف ترين هذا من نيك الصبيان فقلت لاعاشت المردان ولابقوا فقالأيشريسأذيقكمالمتذوقيسهعمرككلهثمانهعاودالرهزومسكرؤساكتافيوجعليدفععلىدفعا لبابلاشفقةحتياذاقاربناالفراغاخرجهوبردهعلىبابرحميثمعاداليالرهزفلمنزلكذلكساعةثم ضمي اليهوجعليقطعتي بوساحتي افرغناجميعاوجديهمنيوقدجذبروحيمعموهيجشهونوالهبغلمتي ووا ساني عشق كلصبيفيالدنياولم ازل اناواياهحتي سافرفي غزاة فلم يرجع منهافوا اسفام على يوم من أيامه ووساعة من ساعاتهالحكاية الرابعة ثم تقدمت اليه الجارية الرابعة وقالت اما أنافكنت من الحرائر العابدات الزاهدات الصائماتوكنت كثيرة العبادة والقرآن والصلاة وزيارة قبور الصالحين والاولياء والدد الى مجالس العلماء والموالد وكنت من احسن خلق الله ولم يكن ببغدادامرأةاحسن منى تخطيتي القمنالناس ومن أكابرهمقلم اجباحدامنهم فلما كان فى بعض الايام عزمت على العبور من الجانب الشرقيالىالجانبالغربيلزيارةقبراحمدبنحنيلرضىاللهعنهفقصدتالدجلةأطلبسفينةواذا لاح قدقدم بسفينة وهي فارغة وهوواقف بوسطها كانه الاسدةلما رآنى مقبلة قال انزلى باسيدفى احملك اليمكانتختارينهفتزلتمعهوكانبوماشديدالضباب ولايتذوالانسان ان يبصركفه والندي يتساقط امنالحوكللطرفلماتزلتقالاينتريدينياسيدتيقلتاريدزياوةقيراحمدبنحنبل فقالحباوكرامةثمانه دفع السفينة وركب مقاديقه وقدف وكنت لفرط ما سهرت لياتى من العبادة والصلاة نعسانة فغلب على الككورىقانكيبتالىجانبالسفينةونمتوغرقتفيالنومفلماعلمنوميواتفراديمعسهفيالسفينة شاهدخسيوجماليطمعفيواغراهالشيطانواضمرفينفسهالخيانةوالفجورفقدفحتيبعدعن تت1 10 - رجوع)
نامعلوم صفحہ