103

... فإذا بان لك ما ذكرنا علمت أن الحق بقي فينا معاشر العدلية، نوحد الله ولا نشبهه ولا نضيف إليه القبائح ، بل ننزهه ونحكم بعصمة الأنبياء والمرسلين، ونجعل العمدة اتباع الشريعة، ونجمع بين محبة الصحابة وأهل البيت فنحن القادة ونحن السادة سلفنا الصحابة والتابعون وخلفنا الأئمة المهتدون، والحمد لله رب العالمين .

فما كان من مشايخنا من يجيبهم أو يرد عليهم .

صفحہ 110