الرسالة البعليكية القسم المحقبق س0 الفرق بين قول أحدهما: أن أولئك يقولون: إن المخلوق كلام الله: [وهؤلاء لا يقولون إنه كلام المعتزلة والكلابية الله]”'2. // لكن يسمى كلام الله مجازاء وهذا قول أئمتهم وجمهورهه'"'. وقالت"" وأتباعهم في القرآن طائفة من متأخريهه”' : بل لفظ الكلام/ يقال على هذا وهذا بالاشتراك اللفظي”. ولكن '"اسا هذا ينقض”' أصلهم في إبطال قيام الكلام بغير المتكلم به. وهم مع هذا لا يقولون إن المخلوق كلام الله حقيقة كما تقول المعتزلة مع قولهم إنه كلامه حقيقة (بل يجعلون القران 7 العربى كلاما لغير الله» وهو كلامه حقيقة)”""» وهذا شمن قول المعتزلة» وهذا حقيقة قول الجهمية/ /0.
ومن هذا الوجه فقول المعتزلة'؟'أقرب ٠ // وقول الآخرين هو قول الجهمية المحضة؛ لكن المعتزلة في المعنى يوافقون هؤلاء» وإنما ينازعونهم في اللفظ/ / ”210 . القرآن معناه الثاني : أن هؤلاء يقولون: كلام الله هو معنى قديه'''' قائم بذاته'"'2 والخلقية واد عند لكلاية (1) ساقط من الأصل» ومثبت في (س) و(م) و (ط) فقط.
00 وهم عبدالله بن سعيد بن كاب وأبو الحسن الأشعري وأبو بكر الباقلاني» والجويني وغيرهم .
م في(س) و(م) و(ط): (وقال»).
(4) كأبى المعالى الجوينى . انظر : الإرشاد (ص : »)١74 ومن المتأخرين جدا وافقه التفتازاني . انظر: شرح المقاصد (191/4).
(5) الاشتراك اللفظي: كون اللفظ المفرد موضوعا لمعان مختلفة: كلفظ العين فهو يدل على عذة معان. كينبوع الماء. والجاسوس. والشمس. وشريف القوم. . إلخ» أو موضوعا لمعان متقاربة» كلفظ العقل فهو يدل على وقار الإنسان وهيئته» أو على ما يكتسبه.الإنسان بالتجارب من الأحكام الكلية. أو على صحة الفطرة الأولى فى الإنسان أو على قوة النفس العالمة» انظر: الكليات(١/ 2)١8”* المعجم الفلسفي صليبا -(1/ 810).
(1) في (س)و(م): اينقص».
(620 مابين القوسين ساقط من (س ) و(م) .
(4) مابين العلامتين / / - // ساقط من (ت) .
(9) في (ت): «الخلقية).
)٠١( مابين العلامتين // - // ساقط من (ت).
)١١( «قديم»: ساقط من (ت).
)١١( انظر: رسالة أهل الثغر (ص: 57)» مقالات الإسلاميين(؟7501//7). الإنصاف (ص: ١0401١454 وغيرها)؛ لمع الأدلة (ص : ؟7١223. أصول الدين للبزدوي (ص : 58). مختصر الصواعق المرسلة (ص: 420175 معارج القبول 00017 . والأشاعرة يطلقون لفظ «قديم» على الذات أو على -
نامعلوم صفحہ