271

بحوث ومقالات في اللغة والأدب وتقويم النصوص (مقالات محمد أجمل الإصلاحي)

بحوث ومقالات في اللغة والأدب وتقويم النصوص (مقالات محمد أجمل الإصلاحي)

ناشر

دار الغرب الإسلامي

ایڈیشن نمبر

الأولى

اشاعت کا سال

١٤٢٨ هـ - ٢٠٠٧ م.

پبلشر کا مقام

بيروت

اصناف

واللآلي: ٩١١. وفي جمهرة ابن حزم ١٨٨ (خويلد) ولعلّ كليهما تحريف. والصواب (حدبان) كما في جمهرة الكلبي: ١٦٣. وقد نصّ على ضبطه الأمير في الإكمال ٢: ٤٠١ (بحاء مضمومة مهملة ودال مهملة أيضًا ساكنة وبعدها باء معجمة بواحدة) قال الكلبي: (ومنهم بنو المطلب بن حدبان بالكوفة). وذكرهم ابن حزم أيضًا، ولكن تصحف الاسم مرة أخرى وصار (جديان) بالجيم والياء المثناة. (١١٦) ف ٥٧ ص ١١٢: تمثّل الغندجاني بقول الشاعر: أكثر ما أسمع منها في السحر ... تذكيرها الأنثى وتأنيث الذكر فقال المحقّق في تعليقه عليه: (المثل أبيات ثلاثة أوردها الجاحظ في البيان والتبيين ١/ ٧٣ و١٦٥ لبعض الشعراء في أم ولد له يذكر لكنتها. وثالثها قوله: والسوءة السوآء في ذكر القمر قلت: هذا الثالث ذكره الشنقيطي في هامش نسخته مقابل البيت الثاني، قال: (وجاء فيه: ...) فحبذا لو أشار المحقّق إلى هذا المهامش شكرًا للعلم! (١١٧) ف ٥٧ ص ١١٣: ثم عقّب الغندجاني على تفسير النمري للبيت بقوله: (وتفسير العجز أبعد من الصواب من رهوة من نساح) وقال المحقّق في تعلقيه: (ورد المثل أبعد من رهوة من نساح) في فرحة الأديب (فقرة ١٨) ص ٥٤، ورهوة موضع بنجد، ونساح باليمامة. انظر معجم البلدان ٣/ ١٠٨ و٥/ ٢٨٣. قلت: ضبط المحقّق (نساح) بكسر النون، وهو مضبوط في الأصل و(ب) كليهما بفتحها، والشنقيطي رحمة الله قد كتب فوق الكلمة علامة (صح) لئلاّ يتوهّم أحد أنّه خطأ، أو لأنّ الفتح هو الصواب عنده، وقد ضبطه صاحب القاموس على الوجهين (كسحاب وكتاب) وقال ياقوت (٥: ٢٨٣): (ورواه

1 / 276