وقال الناظمُ ﵀ في أولِ «طوالعِ النجومِ»:
يَقُولُ عَبْدٌ بِالْقُرَانِ يَقْتَدِي ... وَهْوَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي مُحَمَّدِ (١)
وفي أولِ ورقةٍ من نسخةِ «شرحِ الروضةِ» جاء اسمُهُ كاملًا كما أثبتُّهُ هنا في أولِ ترجمتِهِ.
وجاء اسمُهُ في «النشرِ» أيضًا كذلك دونَ «ابنِ الحسنِ».
وجاء اسمُهُ في «معرفةِ القراءِ الكبارِ» و» الدررِ الكامنةِ»: «علي بن محمد بن أبي سعد» فقط، وذكر محققُ «معرفةِ القراءِ» في الهامشِ أنّ في إحدى النسخِ: «علي بن أبي محمد».
واسمُهُ في «غايةِ النهايةِ» و» معجمِ المؤلفينَ» و» هديةِ العارفينَ» - في الموضعِ الثاني-: «علي بن أبي محمد بن أبي سعد بن عبدالله».
أما في «كشفِ الظنونِ» فجاء اسمُهُ هكذا في الموضعين: «علي بن أبي سعد الواسطي» وفي الموضعِ الأولِ من «هديةِ العارفينَ»: «زين الدين بن أبي سعيد علي الديواني الواسطي»، وفي «الأعلامِ»: «علي بن محمد بن أبي سعد بن عبدالله».
والأَولى في اسمِ الناظمِ ما وُجد بخطِّهِ على كتبِهِ: عليُّ بن أبي محمّدِ بن أبي سعدِ بن الحسنِ.
كُنيتُهُ: يُكنى «أبا الحسنِ»، وجاءت تكنيتُهُ بذلك في كلِّ مصادرِ ترجمتِهِ عدا «الدررَ الكامنةَ» و» منجدَ المقرئينَ»، ولكنها لم تُذكرْ
_________
(١) انظر النماذج الخطية.
1 / 16