117

روضة التقرير في اختلاف القراءات بين الإرشاد والتيسير

روضة التقرير في اختلاف القراءات بين الإرشاد والتيسير

تحقیق کنندہ

أبو مازن محمد بن رجب الخولي

ناشر

دار العاصمة للنشر والتوزيع

ایڈیشن نمبر

الأولى

اشاعت کا سال

١٤٣٢ هـ - ٢٠١١ م

پبلشر کا مقام

الرياض - المملكة العربية السعودية

اصناف

[٢٨٠] (وَأَنْذِرِ النَّاسَ) أُخْرَى وَهْوَ عَارِضٌ افْـ ... ـهَمْهُ وَلازِمُهُ (شَكُورٍ) اسْتَنَدَا [٢٨١] وَصْلًا وَلِلْوَقْفِ أَحْكَامٌ أُبَيِّنُهَا ... رَقِّقْ جَمِيعًا بُعَيْدَ الكَسْرِ كَيْفَ بَدَا [٢٨٢] وَاليَاءِ سَاكِنَةً وَمَا أُمِيلَ إِذَا ... مَا لَمْ تَرُمْ وَإِذَا مَا رُمْتَ فَاقْتَصِدَا (١) [٢٨٣] كَالوَصْلِ مَكْسُورَهَا لا غَيْرُ كُلُّهُمُ ... وَالضَّمَّ عَنْ وَرْشِهِمْ وَالفَتْحَ إِنْ حُمِدَا [٢٨٤] وَفَتْحَ لامٍ بُعَيْدَ الصَّادِ إِنْ فُتِحَتْ ... أَوْ سُكِّنَتْ غَلِّظًا وَالطَّا وَظَا عَهِدَا [٢٨٥] وَرْشٌ كَـ (مَطْلَعِ) (ظَلَّ) (وَالصَّلاةِ) فَإِنْ ... يَسْكُنْ لِوَقْفٍ فَبِالوَجْهَيْنِ قَدْ نُضِدَا [٢٨٦] كَذَاكَ حُكْمُ ذَوَاتِ اليَا وَعِنْدَ رُءُو ... سِ الآيِ أَيْضًا وَبِالتَّرْقِيقِ ذَا عُضِدَا [٢٨٧] أَوْلَى وَمَا قَبْلَهُ التَّفْخِيمُ يَعْضُدُهُ ... طَرْدًا لِلاصْلِ عَلَى التَّفْخِيمِ فَاعْتَمِدَا [٢٨٨] وَالشَّاطِبِيُّ (فِصَالًا) (طَالَ) مُخْتَلَفٌ ... فِيهِ وَتَفْخِيمُهُ أَوْلَى لِيَطَّرِدَا

(١) في نسخة الشرح: «فانتضدا».

1 / 132