100

روضة التقرير في اختلاف القراءات بين الإرشاد والتيسير

روضة التقرير في اختلاف القراءات بين الإرشاد والتيسير

تحقیق کنندہ

أبو مازن محمد بن رجب الخولي

ناشر

دار العاصمة للنشر والتوزيع

ایڈیشن نمبر

الأولى

اشاعت کا سال

١٤٣٢ هـ - ٢٠١١ م

پبلشر کا مقام

الرياض - المملكة العربية السعودية

اصناف

[١٥٥] في الذِّبْحِ (١) مَعْهَا (أَئِفْكًا) مَرْيَمٌ (أَئِذَا) ... (أَئِنَّكُمْ) فُصِّلَتْ تَسْهِيلُ ذِي قُصِدَا [١٥٦] بِخُلْفِهِ مَعْ (أَؤُنْزِلْ) مَعْ (أَؤُلْقِيَ) قُلْ ... وَكَمِّلِ الفَتْحَ خُلْفُ الشَّاطِبِيِّ جِدَا (٢) [١٥٧] بِهِ وفي الكُلِّ وَرْشٌ لَمْ يَمُدَّ كَذَا ... (أَؤُشْهِدُوا) خُلْفُ إِسْمَاعِيلَ ذَا عَضَدَا [١٥٨] وَالشَّاطِبِيُّ قُبَيْلَ الضَّمِّ مَدَّ لِزَبْـ ... بَانٍ بِخُلْفٍ وَوَفْقُ القَصْرِ قَدْ حُمِدَا [١٥٩] وَوَرْشٌ ابْدَلَ وَجْهًا حَالَ فَتْحَتِهَا ... وَبَعْدَ هَمْزَةِ الاِسْتِفْهَامِ حَيْثُ بَدَا [١٦٠] مِنْ قَبْلِ لامٍ لِكُلٍّ عِنْدَنَا أَلِفٌ ... (أللهُ) (٣) وَفْقًا وَسَهِّلْ عِنْدَهُمْ يَزِدَا [١٦١] وَمَا تَكَرَّرَ وَفْقًا غَيْرَ أَنَّ هِشَا ... مًا مُفْصِلٌ وَوِفَاقُ الكِلْمَتَيْنِ هُدَى [١٦٢] لَكِنْ (يَشَاءُ إِلَى) بِالوَاوِ مُبْدَلَةٌ ... لَنَا وَسَهِّلْ كَيَا أَبْدِلْ لَهُمْ يُفِدَا

(١) يعني: سورة الصافات. وفي موضع: «في ال» ثقب في الورقة أظهر ما تحته في الصفحة التالية، وقد استدركته من نسخة الشرح. (٢) في نسخة الشرح: «زدا». (٣) في نسخة الشرح: «الآن»، وكلاهما صواب.

1 / 115