قَالَ اللَّهُمَّ نعم
فاعتنقه ثمَّ بَكَى وَذهب بِهِ حَتَّى أجلسه بَينه وَبَين أبي بكر الصّديق ﵁
وَقَالَ الْحَمد لله الَّذِي لم يُمِتْنِي حَتَّى أَرَانِي فِي أمة مُحَمَّد من فعل بِهِ كَمَا فعل بإبراهيم خَلِيل الرَّحْمَن
قَالَ إِسْمَاعِيل بن عَيَّاش وَأَنا أدْركْت رجَالًا من الْيمن خولانيين يجتمون مَعَ العنسيين فَقَالَ الخولانيون للعنسيين صَاحبكُم الْكذَّاب أحرق صاحبنا بالنَّار فَلم تضره
وروى ابْن عَسَاكِر من غير وَجه بِسَنَدِهِ إِلَى أبي بشر جَعْفَر بن أبي وحشية أَن رجلا من خولان أسلم فأراده قومه على الْكفْر
1 / 77