============================================================
الرؤضة البهية الزاهرة في خجطط المعزية القاهرة (سوز القاهرة] 37 د4) وأما السور(4) الحجر الذي على القاهرة ومصر والأبواب التي فيه (6 (147) فبناه الطواشي بهاء الدين قراقوش الأستاذ الرومي الجنس في الأيام الناصرية صلاح الدين [في سنة سبعين وخمسمائة)(6).
وبنى فيه (4) قلعة المقس وهو البرج الكبير الذي(6) على النيل إلى جانب الجامع، والقلعة التي بالجبل، واليرج الذي بمصر قريب باب القنطرة المسمى بقلعة يازكوج، وجعل السور (4) طائفا بمصر والقاهرة ولم تتم بناؤه إلى الآن؛ وأعانه على عمله وحفر البير التي بقلعة الجبل كشرة آسارى الإفرنج وكانو الوفا (1).
وهذه البعر من عجائب الأبنية تدور البقر من أعلاها(كا فتتقل الماء من لقالة في وسطها، [وتدور أبقار في وسطها] (4 فتنقل الماء من أسفلهاء ولها طريق إلى الماء تنزل البقر إلى معينها في مجاز (6، وجميع ذلك حجر منحوت ليس فيه بناء؛ وقيل: إن أرض هذه البكر مسامتة أرض(7 بركة الفيل، وماؤها عذب. سمعت من يحكي عن المشائخ أنها لما تقرت (4) جاء ماؤها حلوا، فأراد قراقوش (4) الزيادة في مائها فوسع نقر الجبل، فخرجت منها عين مالحة غيرت حلاوته(1).
(4) الأصل: الصور. (6 الأصل: الذي فيه.(") زيادة من النجوم الزاهرة ولي مسودة الخطط: في ستة تسع وستين وحمسمائة.) الأصل: قبة.6) النجوم: الذي كان.) الأصل: الصور.
4) الأصل: أعلاء. (4) زيادة من الخطط والتجوم الزاهرة. ") الأصل: مجاري. 5 النجوم: لأرض ولي صبح: تسامت أرض () الأصل: حضرت. (4) خطط: قراقوش أو نوابه.
وعن وصف بثر يوسف راجع ابن واصل: (1) المقريري: مسودة الخطط 42.
(4) القلقشتدي: صبح 3: 372، المقريري: مفرج الكروب 2: 53-54، جومار: وصف الحخطط 204:2، أبو المحاسن: النجوم 4: 4 مدينة القاهرة وقلعة الجبل 236 -238.
صفحہ 63