104

============================================================

ابن عبد الظاهر ويسرة والرهجية(1) تخدم [159) وأرباب الضؤ(6) ومستخدمو الطرق على السلسلة، فإذا كان الطوف ووصلوا إليه اجتمعت الرهجية كلهم وركب فرسا وعليه ثياب حسنة وكشف عن راياته وأخذ بيده رمحا (و) اجتمعت الرهجية حوله ويعبر مشورا(6) وأولعك الكل خلفه بالطراخ والصياح بشعار(6) الإمام الناصر (5)، ثم يسير بذلك الجمع وخيل المظلة إلى أبواب القصر (6) فيقف 6 عند كل باب وتخدم الرقجية إلى أن يعودوا إلى باب الذهب ثم إلى دار الوزير (2) للهناء فلم بزالوا كذلك إلى قبالة باب ابن الكركثدي (4) فبطلت هذه السشئة في الأيام الآمرية. والمذكور، أقصد صاحب النقيرة(2)، ممن وصل أباؤه صحبة المعز(، وكانت هذه سنتهم(2).

الدار(0 القطبية

هى دار ست الملك ابنة العزيز وأخت أمير المؤمنين الحاكم بآمر الله (3)، 2 وسكنها في الدولة الأيويية موسك (4 ثم الأمير فخر الدين جهاركس صاحب القيسارية(4)، ثم الملك الأفضل قطب الدين بن الملك العادل وذريته بها لم ) الأصل: أرباب الصور. (4 الأصل: ويفر منشورا6) الأصل: وشعار) الناصر ساقطة من الحطط وهي هنا لا معنى لها. ع) الأصل: القصور. الحخطط: دار الوزارة.

الخطط: الى ولاية ابن الكركندي (4 الخطط: التقفيزة. ( الخطط: المعز لدين الله من بلاد المغرب. (5 الأصل: دار.4 النجوم: مؤنسة (4) المقريزي: الخطط 1: 462، 2: 28، (1) الرقجية جماعة كانت تخدم أمام الخليفة وقارد ابن الطوير: نرهة المقلتين 21، r:d ،518 ،347 :3 في المراكب الاحتفالية وأحياتا كانت تخدم أمام القلقشندي: صبح 90 0 6.29899 الوزير، ويتولون كذلك حراسة القصر القاطمي ومنظرة اللؤلؤة عند ما يتواجد بها القليفة. (أيمن (2) المقريري: مسودة الحخطط 127 (2) نفسه 128 فؤاد: الدولة الفاطمية في مصر 4 28).

صفحہ 104