============================================================
والمعتاصه وما فوق الطبيعة أما عد الفقطى (ص214)) فنجد اسم *الفلسفة الداخلة لحسب: والرسالة الرابعة والعشرون فى حدودالاشياء ورسومها . ولم أجدها بهذا العنوان عند أحد - راجع ص 163 من الرسائل: والرسالة السادسة والعشرون فى الفاعل الحق ... الخ، وهى توجد باسمها تماما
عند أن اصيبعة (ج1 ص 210) ومع اختلاف يسير جدا عند ابن النديم (ص 259) والقفطى (ص 244) والرسالة الثامنة فى إيضاح تناهى جرم العالم وهى تذكر بأسماء ختلفة، لكن لاشك أنها هى إحدى الرسائل المذكورة : ابن النديم ص 258، ابن اصييعة ص 211، 213، والقفطى 241، 243.
والرسالة الخامة والعشرون فى ماهية مالا نهاية له، وهى تذكر دون خلاف.
هام عند ابن التديم ص256،وابن أنى اصيبعة *1ص2120209 والقفطى ص241 والرسالة الثانية فى وحدانية الله وتناهى جرم العالم، ونجدها مع فرق بسيط فى التسمية عند ابن ان اصيبعة 1 ص412 ، وربما تكون هى ما يذكره ابن النديم ص 256: والرسالة العشرون فى علة الكون والفساد - ابن النديم ص 360 ، واين أان اصيبة *1 ص 211 والقفطى ص 240 : والرسالة التاسعه عشرفى جرد الجرم الاقصى = ابن النديم صهه2، وابن ان اصيبمة *1 ص 291، والقفطى ص 243.
والرسالة الخامسة عشرة فى الحواهر الغير جسمية، ويذكرها ابن النديم 209، والقفطى ص 244 - مع خطأ مطبعى في الغالب.
وشذرة بعنوان كلام لكتدى فى النفس ختصر وجير؛ ويظهر آنها مأخوذة من أحد كتبه.
والرسالة السادسة فى النوم والرؤيا - ابن التديم ص 459، وابن آبى ايعةص 214، والتفطى ص 245.
والرسالة الرابعة عشر فى العقل : ابن التديم ص 256 0 260]، واصيبعة
صفحہ 26