196

============================================================

وسثل هن سيعين والتعقيب، فنرجع الى حال فنقول: هو يستتد ويجع أخباره وكله تقطة وامتداد ودائرة، وقبض وبسط ثم ينظر في هذا ويحله ويعود إلى الوحدة النقية الخالصة التى تكاد أن تعغرى عن الوحدة الإقراط افرادها، ولكونها أنكرت النسب والأساع، وهنا التوقيف عنده هى البودية، وهى التى تعدم منها بساطة الوحدة في وجودها مها، وقيامها عليها فقط هنا د بض وبعضهم بنع وپهدد آخباره كلها وحيتا بجد الضير سكته اء رهى أيضا تجذبه، وإثبات فص الحق، وأصله قد نبهت عليه في ابد العارف وفي كتاب البهت وفي والبحث في الشأن العزيز، ومن قبله وهو قطع مستمن وكنه لاحق وحمد غالب، ونور مرسل، ثم ما هو، أعنى هنا المشار إليه بشرط آن يترك فاعلم واجمل وبالفرض المقدر فكيف والحمد لله وحده.

كملت الرسالة النورية بحون اللم نالحمد اله.

بسم الله الرحمن الرحيم رسهة اشواع وصلى الله على سيدنا ومولانا محمد، وآله وسلم كثيرا دانتا الله فقطا الله المستعان والمستعين، والإعاتة معنى فيه في كونه معينا ومستعينا.

الحمد الله في الأزل، والأبد ولى المحد، ومن هو هما عين الحامد والحمد.

والصلاة على من به ثم القصد، وعنه بعد الأحذ تعين الرد وعلى حيران نشأته التي ي يتيمة العقد، وهم الفرايد المحتلفات في التضد من معنى القرب والبعد، ولا حول ولا قوة إلا بالساري بناته هي أفعاله عن أساكه بصفاته، أحب فتسمى بالحئ، وأحاط فتسيى بالعالم، واستدعت معانيها الظهور فتى بالمريد، وقيلت ذلك فتسى بالقادر وهر عين الأول والآحر والظاهر والباطن، هو عين كل ظاهر؛ فحق له أن يتسى بالظهر، وهو معنى كل معنى، فحق له أن يتسى بالباطن، وله القبلية المرتبية الوجودية بالفعل، فحق له ان يتسعى بالأول، واليه يرجع الأمر كله بحقيقة الإيجاد وبحكم أن عدم التهاية هو له قيقةه فحق له آن يتسى بالآخر، وله الإحاطة بعين ما هو به حيط هو به عالم فهر بكل شيء عليم

صفحہ 196