============================================================
الرساة الفيرية الشيه.
الفقيه من نته عن الله وفتى به عمن سواه فلو كت بهذا الوصف كت الفقير صدفا، والفقيه ند الهقاء تعفيق: فضل قوم الغنى على الفقر، وهكس آحرون الأمر، والحق آن غبى النفس بالأعراض اليشرية لا يخرجها عن اقتقار صفاتها اللاية.
تدفيق: من اذعى الغنى ولع لي العناء بخلاف من أظهر الفقره فإنه حلص من الأمر ق: الفقير من اتصف بقيقه الانتقار عن ارادة منه واحتيار، لا عن ضرورة ردته لمركز الاضطرار تدقيق: من اسعكبر بوصف الغنى على الفقير استوحب حكم المكس من القدير: الم تر أن الفقر يرجى له الضتى وأن الفنى يشى عليه من الفقر ق: سه الفقر سة الأحباب وحليته حلية العبد الأواب من لبس ابتا له كان ذلك وما له فى وجود أهل القبول ولهم من الله نيل المسعول.
وموه عليها للقبول علامة ولبس على كل الوحوه قبول تلليق: من افتعر على الفقراء بماله، أو تباهى عليهم بحسالهه افتقر وعاد وقد انكسر : رن با آوتت من ت على سواه وسف من گر بار فأنت لى الأرض بالفار منب ما أسرغ الكسر في الدنيا لفحار شقق: واهر معاني الزمان انفس من آن تضيعها فى الديان فياله العجب ممن عره انقضى و ب جع الفضة واللمب، وهو بسا جع فقير ليس له تصير ومن هتفق السعات في جمع ماله حفة فقر قالذي فقل الفقر تدليق: من انعقر الى الله استغتى به عن كل شيه ومن استخنى عنه افتقر الى كل ضي ومن افعقر الى كل شيى فقد أو حشه كل شيءه ولم يتعوض عن الله بضيء من كل ضيء.
لكل شيه اذا فارلحه عوض وليس لر ان فارهت من عوض شقق: حاصية متاطي فقر النات هى الجاذبة للعطايا والبات فمن كان وصف افتقاره اكثر كان نصيه اجزل واكير تدفيق: احصاص الفقراء بالسوال حصوصية لم في الحال والمآل بعرفها من وححد هر المطالب، ولست له الحاحات والبآرب تقيق: الصاف الرب سبحانه بوجود الغنى المطلق، هو اللى أوجب لنا الفقر الحقق، وهذا الاتصاف حصت الالطاف، لأن من رحة الغنى أن بجود على الفقير، ويجبر المسكين الكسيرن
صفحہ 11