70

رموز علا سحاح

الراموز على الصحاح

تحقیق کنندہ

د محمد علي عبد الكريم الرديني

ناشر

دار أسامة

ایڈیشن نمبر

الثانية

اشاعت کا سال

١٩٨٦

پبلشر کا مقام

دمشق

وَهَذَا جد كثير د - وَمن وسائله فِي ضبط الحركات الضَّبْط بالعبارة وَقد مر بِنَا أَكثر من مِثَال لهَذَا اللَّوْن من ألوان الضَّبْط وَله فِي هَذَا الْأَمر مَنْهَج اتبعهُ وَلَا يكَاد يحيد عَنهُ وَهُوَ أَن يضْبط الأول فِي الْأَسْمَاء وَالثَّانِي فِي الْأَفْعَال وَفِي مَادَّة لَكِن لم ينص على المخفف والمثقل اعْتِمَادًا على فطنة الْقَارئ بل ينص على كل شَيْء فَفِي - مَادَّة لَكِن قَالَ اللكنة العجمة فِي اللِّسَان وعى فَهُوَ الْكن فعله كطرب مخففه ومثقلة حرف عطف للاستراك. . الخ - مَادَّة تمم قَالَ تمّ الشَّيْء يتم تما وتماما مثلثين فَقَوْل مثلثين دَلِيل على أَن التَّاء فِي التم والتمام فَقَالَ بِالْفَتْح وَالضَّم وَالْكَسْر - مَادَّة عكا قَالَ العكوة بِالضَّمِّ الْوسط وأصل اللِّسَان - مَادَّة كسا قَالَ الْكسْوَة بِالضَّمِّ لكسر اللبَاس

1 / 78