24

رموز علا سحاح

الراموز على الصحاح

تحقیق کنندہ

د محمد علي عبد الكريم الرديني

ناشر

دار أسامة

ایڈیشن نمبر

الثانية

اشاعت کا سال

١٩٨٦

پبلشر کا مقام

دمشق

وَخَمْسُونَ لُغَة أهـ وَمن الملاحظ أَن صَاحب الراموز قد تبع صَاحب الْقَامُوس فِي تَحْدِيد اللُّغَات فِي هَيْهَات بِإِحْدَى وَخمسين ٦ - فِي مَادَّة لتا قَالَ اللتا بِحَذْف النُّون وَفِي جمعه خمس لُغَات اللَّاتِي وَاللات واللواتي واللوات واللوا ... ٧ - فِي مَادَّة لذِي قَالَ الَّذِي اسْم مُبْهَم ... وَفِيه أَربع لُغَات الَّذِي واللذ بِكَسْر الذَّال وسكونها وَالَّذِي ٨ - وَفِي الْمَادَّة ذَاتهَا قَالَ وَالَّذِي بشد الْيَاء وَفِي تثنيته ثَلَاث لُغَات ٩ - وَفِي الْمَادَّة ذَاتهَا قَالَ واللذا بِحَذْف النُّون وَفِي جمعه لُغَتَانِ ج - وَمِمَّا يحْسب فِي حَسَنَات المُصَنّف أَنه أَحْيَانًا كَانَ يحكم على اللُّغَة صِحَة أَو ضعفا فنراه - فِي مَادَّة نقل يَقُول بِأَن الضَّم فِي النَّقْل لُغَة ضَعِيفَة وَأَحْيَانا يعبر عَن اللُّغَة بالرداءة

1 / 31