107

رموز علا سحاح

الراموز على الصحاح

تحقیق کنندہ

د محمد علي عبد الكريم الرديني

ناشر

دار أسامة

ایڈیشن نمبر

الثانية

اشاعت کا سال

١٩٨٦

پبلشر کا مقام

دمشق

واشارته فِي مَادَّة أنن إِلَى أَن بَعضهم ينصب بِأَن الاسمين قَالَ الشَّاعِر (إِذا السود جنح اللَّيْل فلتأت فلتكن ... خطاك خفافا أَن حراسنا أسدا) - ز أَو يستشهد بِهِ على مصطلح عرُوض كَقَوْلِه فِي وصل وحرف الْوَصْل فِي اصْطِلَاح أهل القوافي الَّذِي بعد الروى لِأَنَّهُ وصل حَرَكَة حرف الروى يكون أَرْبَعَة أحرف الْألف الْوَاو وَالْيَاء وَالْهَاء كَقَوْلِه (سقيت الْغَيْث أيتها الْخيام ...) وَقَوله (منازلة كَانَت من الْأَيَّام ...) وَقَوله (فَمَا زلت أبْكِي عِنْده واخاطبه ...) وَقَوله (إِذا مَا رأتنا زَالَ مِنْهَا زويلها ...)

1 / 115