رد على سبکی در مسئلہ معلق طلاق
الرد على السبكي في مسألة تعليق الطلاق
تحقیق کنندہ
عبد الله بن محمد المزروع
ایڈیشن نمبر
الثالثة
اشاعت کا سال
١٤٤٠ هـ - ٢٠١٩ م (الأرلى لدار ابن حزم)
اصناف
آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
رد على سبکی در مسئلہ معلق طلاق
ابن تيمية d. 728 AHالرد على السبكي في مسألة تعليق الطلاق
تحقیق کنندہ
عبد الله بن محمد المزروع
ایڈیشن نمبر
الثالثة
اشاعت کا سال
١٤٤٠ هـ - ٢٠١٩ م (الأرلى لدار ابن حزم)
اصناف
(^١) وما أجمل ما ذكره برهان الدين ابن القيم في أول اختيارات ابن تيمية (ص ١٢١): (لا نَعرف له مسألةً خَرَقَ فيها الإجماع، ومن ادَّعى ذلك فهو إما جاهلٌ، وإما كاذبٌ؛ ولكن ما نُسِبَ إليه الانفراد به يَنقسم إلى أربعة أقسام: الأول: ما يُستغرب جدًّا؛ فَيُنسَبُ إليه أنه خالف الإجماع، لِنُدُورِ القائل به، وخفائه على كثيرٍ من الناس، ولحكاية بعض الناس الإجماع على خلافه. الثاني: ما هو خارجٌ عن مذاهب الأئمة الأربعة؛ لكن قد قاله بعض الصحابة أو السلف أو التابعين، والخلاف فيه محكيٌّ. الثالث: ما هو خارجٌ عن مذهب الإمام أحمد ﵁ الذي اشتَهَرَ هو ــ أعني شيخ الإسلام ــ بالنسبة إليه، لكن قد قال به غيره من الأئمة وأتباعهم. الرابع: ما أفتى به واختاره مما هو خلاف المشهور في مذهب أحمد، وإنْ كان محكيًّا عنه وعن بعض أصحابه).
المقدمة / 16