رد على جهمیہ
الرد على الجهمية
تحقیق کنندہ
علي محمد ناصر الفقيهي
ناشر
المكتبة الأثرية
پبلشر کا مقام
باكستان
ذِكْرُ خَبَرٍ آخَرَ يَدُلُّ عَلَى النَّظَرِ إلَى وَجْهِ اللَّهِ ﷿
أَخْبَرَنَا خَيْثَمَةُ بْنُ سُلَيْمَانَ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَوْنِ بْنِ سُفْيَانَ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى، أَنْبَأَ حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَمَّارِ بْنِ يَاسِرٍ أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ كَانَ يَقُولُ فِي دُعَائِهِ: «اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ الرِّضَا، بَعْدَ الْقَضَاءِ، وَبَرْدَ الْعَيْشِ بَعْدَ الْمَوْتِ، وَأَسْأَلُكَ لَذَّةَ النَّظَرِ إلَى وَجْهِكَ، وَأَسْأَلُكَ الشَّوْقَ إلَى لِقَائِكَ فِي غَيْرِ ضَرَّاءَ وَلَا فِتْنَةٍ مُضَلَّةٍ، اللَّهُمَّ زَيِّنَّا بِزِينَةِ الْإِيمَانِ، وَاجْعَلْنَا هُدَاةً مَهْدِيِّينَ» رَوَاهُ حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ مِثْلَهُ. وَرَوَاهُ أَيْضًا أَبُو الدَّرْدَاءِ، عَنْ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ
ذِكْرُ خَبَرٍ آخَرَ يَدُلُّ عَلَى إِجَازَةِ السُّؤَالِ بِوَجْهِ اللَّهِ ﷿
ثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مَرْوَانَ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْبُسْرِيُّ، ثنا مُضَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ بْنِ أَبِي ضَمْرَةَ، ثنا أَبِي، ثنا دَاوُدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ ابْنِ عَبَّاسٍ، أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ كَانَ يَدْعُو فَيَقُولُ: " اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ وَذَكَرَ الْحَدِيثَ. وَهَذَا الْحَدِيثُ لَهُ طُرُقٌ كَثِيرَةٌ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ
ذِكْرُ خَبَرٍ آخَرَ يَدُلُّ عَلَى مَا تَقَدَّمَ
أَخْبَرَنَا خَيْثَمَةُ بْنُ سُلَيْمَانَ، ثنا أَبُو يَحْيَى بْنُ أَبِي مَسَرَّةَ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الزُّبَيْرِ الْحُمَيْدِيُّ، ثنا سُفْيَانُ، ح وَأَنْبَأَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ الْفُرَاتِ الرَّازِيُّ، ح وَأَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ الْعَبَّاسِ الْغَزِّيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ حَمَّادٍ، قَالَا: أَنْبَأَ عَبْدُ الرَّزَّاقِ، عَنْ مَعْمَرٍ قَالَ جَمِيعًا، عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ، عَنْ جَابِرٍ قَالَ: نَزَلَتْ ﴿قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ﴾ [الأنعام: ٦٥] قَالَ النَّبِيُّ ﷺ: «أَعُوذُ ⦗٥٣⦘ بِوَجْهِكَ» . ﴿أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ﴾ [الأنعام: ٦٥] قَالَ ﷺ: «أَعُوذُ بِوَجْهِكَ» ﴿أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعًا﴾ [الأنعام: ٦٥] قَالَ: «هَذِهِ أَهْوَنُ»
أَخْبَرَنَا خَيْثَمَةُ بْنُ سُلَيْمَانَ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَوْنِ بْنِ سُفْيَانَ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى، أَنْبَأَ حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَمَّارِ بْنِ يَاسِرٍ أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ كَانَ يَقُولُ فِي دُعَائِهِ: «اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ الرِّضَا، بَعْدَ الْقَضَاءِ، وَبَرْدَ الْعَيْشِ بَعْدَ الْمَوْتِ، وَأَسْأَلُكَ لَذَّةَ النَّظَرِ إلَى وَجْهِكَ، وَأَسْأَلُكَ الشَّوْقَ إلَى لِقَائِكَ فِي غَيْرِ ضَرَّاءَ وَلَا فِتْنَةٍ مُضَلَّةٍ، اللَّهُمَّ زَيِّنَّا بِزِينَةِ الْإِيمَانِ، وَاجْعَلْنَا هُدَاةً مَهْدِيِّينَ» رَوَاهُ حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ مِثْلَهُ. وَرَوَاهُ أَيْضًا أَبُو الدَّرْدَاءِ، عَنْ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ
ذِكْرُ خَبَرٍ آخَرَ يَدُلُّ عَلَى إِجَازَةِ السُّؤَالِ بِوَجْهِ اللَّهِ ﷿
ثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مَرْوَانَ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْبُسْرِيُّ، ثنا مُضَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ بْنِ أَبِي ضَمْرَةَ، ثنا أَبِي، ثنا دَاوُدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ ابْنِ عَبَّاسٍ، أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ كَانَ يَدْعُو فَيَقُولُ: " اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ وَذَكَرَ الْحَدِيثَ. وَهَذَا الْحَدِيثُ لَهُ طُرُقٌ كَثِيرَةٌ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ
ذِكْرُ خَبَرٍ آخَرَ يَدُلُّ عَلَى مَا تَقَدَّمَ
أَخْبَرَنَا خَيْثَمَةُ بْنُ سُلَيْمَانَ، ثنا أَبُو يَحْيَى بْنُ أَبِي مَسَرَّةَ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الزُّبَيْرِ الْحُمَيْدِيُّ، ثنا سُفْيَانُ، ح وَأَنْبَأَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ الْفُرَاتِ الرَّازِيُّ، ح وَأَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ الْعَبَّاسِ الْغَزِّيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ حَمَّادٍ، قَالَا: أَنْبَأَ عَبْدُ الرَّزَّاقِ، عَنْ مَعْمَرٍ قَالَ جَمِيعًا، عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ، عَنْ جَابِرٍ قَالَ: نَزَلَتْ ﴿قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ﴾ [الأنعام: ٦٥] قَالَ النَّبِيُّ ﷺ: «أَعُوذُ ⦗٥٣⦘ بِوَجْهِكَ» . ﴿أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ﴾ [الأنعام: ٦٥] قَالَ ﷺ: «أَعُوذُ بِوَجْهِكَ» ﴿أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعًا﴾ [الأنعام: ٦٥] قَالَ: «هَذِهِ أَهْوَنُ»
1 / 52