آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
1 - 435 کے درمیان ایک صفحہ نمبر درج کریں
غريبة دار قد نآها صديقها
وأدمعها كانت رحيقا مذوبا
فأسكر قلبي المستهام رحيقها
ولما استتب النوم في غلف عينها
ونام «كما نام الجريح» خفوقها
سكت فلم ألهث حذار تنهدي
يمر على أجفانها فيفيقها
وكان ظلام الليل يرخي سدوله
وأنجمه يذوي النفوس بريقها
كأن شعاع الزهر في شاسع الفضا
نامعلوم صفحہ