قول صراح
القول الصراح في البخاري وصحيحه الجامع
تحقیق کنندہ
الشيخ حسين الهرساوي وقدم له : الشيخ جعفر السبحاني
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
1422 ہجری
آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
1 - 220 کے درمیان ایک صفحہ نمبر درج کریں
قول صراح
شیخ شریعہ اصبہانی d. 1339 AHالقول الصراح في البخاري وصحيحه الجامع
تحقیق کنندہ
الشيخ حسين الهرساوي وقدم له : الشيخ جعفر السبحاني
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
1422 ہجری
فاعتل بأنه يسب الشيخين، فالتفتت فاطمة إليهما وقالت: أتؤاخذان ولدي؟ قالا: لا، فانتبه مذعورا في حكاية طويلة.
ولما جرى على الإمام أحمد بن حنبل من الخليفة العباسي ما جرى، ندم وقال: اجعلني في حل ، فقال: ما خرجت من منزلي حتى جعلتك في حل، إعظاما لرسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - لقرابتك منه.
وحكى المقريزي عن بعض العلماء أنه كان يبغض بعض أشراف المدينة لتظاهرهم بالبدع فرأى المصطفى - صلى الله عليه وآله وسلم - في النوم فعاتبه، فقال: يا رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - حاشا لله ما أكرههم وإنما كرهت تعصبهم على أهل السنة فقال: مسئلة فقهية أليس الولد العاق يلحق بالنسب؟
قال: نعم، قال: هذا ولد عاق (1).
أقول: الحكاية التي أجملها في منع بعض العمال هي التي ذكرها مفصلة، السيد نور الدين علي السمهودي في جواهر العقدين.
وحكاها أيضا رضي الدين علي الحسيني الشامي في تنضيد العقود، نقلا عن السيد عبد الرحيم السمهودي في كتاب الإشراف عن فضل الأشراف، قال السيد نور الدين المذكور: وهو من أعيان علماء العامة كما يظهر من المراجعة إلى كتبهم، أخبرني الإمام الشيخ العلامة محقق المالكية في زمنه شهاب الدين أحمد بن يونس القسطنطني المغربي نزيل الحرمين الشريفين في مجاورته بالمدينة النبوية سنة خمس وسبعين وثلاثمائة.
أن بعض مشايخه ممن يثق به أخبره أن شخصا من أعيان المغاربة عزم على التوجه من بلاده للحج، قال: حضر إليه شخص من أصحاب الثروة مبلغا
صفحہ 50