بما لا يحبون، وتعرف منهم الطريق إلى مولاك، وتعرف منهم عيب نفسك، وتتغذى بذلك إذا ذكروا لك عيبا من عيوبك، وليكن ذلك غاية مطلوبك ، متهم ترزق بركتهم إن شاء الله تعالى.
والله أعلم، والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم، تسليما كثيرا، وحسبنا الله ونعم الوكيل.