216

قواعد

القواعد

تحقیق کنندہ

أحمد بن عبد الله بن حميد

ناشر

جامعة أم القرى

پبلشر کا مقام

مكة المكرمة

وقد كره مالك قراءة السجدة في الفريضة ؛ لأنها تشوش على الماموم ، فكرهها للامام ، ثم للمنفرد حسما لباب والحق الجواز للحديث ، كالشافعي .

وكره الانفراد بقيام رمضان إذا أفضي إلى تعطيل إظهاره ، آو تشوش خاطره .

ونهى الشرع عن إفراد يوم الجمعة بالصوم ؛ ليلا يعظم تعظيم أهل الكتاب للسبت .

وأجازه مالك .

صفحہ 443