============================================================
القانسون الصفات، فمن كنانآة، فإن لم يوجد، فمن ولد إسماعيل عليه الصلاة والسلام، فإن لم يوجد، فمن العجم، ولا يشترط أن يكون هاشيا ولا معصوما1، ولا أفضل ممن يولى عليه وتتعقد الإمامة باستخلاف الإمام الأول وعهده، أو بيمة2 اهل الحل والعقد من المسلمين، فإن قام إليها من يستجمع شرائطها، وقهر الناس وانتظم له الأمر، انعقدت لسه أيضا، وإلا فظالم، ويطاع إن أدت منازعته إلى فتثة أعظم3.
لطيفسة: ختم المتكلمون هذا العلم، بمسألة الخلافة، المختوم بها سورة الأنعام، الميدوءة بالتوحيد، والإشارة إلى دليل حدوث العالم، بخلق السماوات والأرض، وجعل الظلمات والنور، وتوبيخ الكافرين، الذين هم بربهم يعدلون.
(الفقه وأنواعه وكيفية ترتيبه، وانقسامه إلى عبادات ومعاملات وايقاعات) وهكذا علم الفقه4، وعرفوه بأنه "العلم بالأحكام الشرعية العملية، المكتسب من أدلتها التقصيلية"3 ، والأولى إن كان موضوعه هو الحكم الشرعي أن يقال: "هو العلم الباحث عن 1 - العصمة في اللغة معناها المنع، ومنه قوله تعالى: قال سآوي إلى جبل يغصمني من الماء) هرد:43 أي منعن من الغرق. والدين يقولون بعصمة الإمام هم الشيعة.
2- ورد في ج: بيتعه.
وردف ح: عظيمة 4- راحع بشان تراث اليوسي الفقهي عبقرية اليوسي: 113. ورسسائل اليوسي/2: 523-586. و كذا كتاب البذور اللوامع في شرح جمع الجوامع، الذي تضمن عدة مباحث فقهية في غاية العمق، كما وقفت عليه من خلال النسحة التى في حوزتي. وكتاب مشرب العام والخاص وغيرها.
5- ينسب هذا التعريف إلى الإمام الشافعي ظ
صفحہ 192