============================================================
الفسالسون من أشيب لا علم لديه ولا حلسم وهل أيصرت عيناك اقبح منظرا هي السوءة السؤءاء فاحذر شمالهسا فاولها خسزي وآخرها دم فخالظ رواة العلم واصحب خيارهم فصحبتهم زين وخلطتهم فنسم ولا تعسدون عيناك عنهم فانهسم نجوم إذا ما طاب نجم بدا نجسم ولا لاح من غيب الأمور لنا رسم1 فوالله لولا العلم ما اتضح الهدى وقال الآخر: ويصر وجسه مطليه المريد بنور العلم يكشسف كل ريپ فأهل العلم في رحب وقسرب لهم ها اشتهوا أبدا هزيد له فيسا اپتناه ها پرپد اذا علوا بما علموا فكل فان نطقوا فقولهم سديد2 فان سكتوا فنكر في معاد وقول الآخر: وان ولدته آباءآ لتام دايت العلم صاحبه شريف يعظم قدره قوم كسسرام وليس يسزال يرفعه إلى أن كراع الضأن يتبعه السوام ويتبونه في كسسل امد ومن يك عالما فهسو الإمام ويحمل قولسه في كل أفسق ولا فرف الحلال ولا الحسرام قلولا العلم ما سعدت نفسوس وبالجهل المذلة والرفام فبالعلم النجاة من الخازي ومضباح يضيىء به الظلام هو الهادي الدليل الى المعالسي 1 - القصيدة لأبى القاسم أحمد بن عمر ابن عبد الله بن عصفور. حامع بيان العلم وفضله/2: 49 .
ك أبيات من انشاد عمر بن محمد بن محمد بن عبد الحكم لبعض الحكماء. نفسه/1: 49.
صفحہ 313