96

============================================================

قهوة الإنشاء الحابة ونعم الديوان، صلاة توقع لنا الخير توقيعا ويصير بها توة وسلعطان، وسلم تسليما، وبعد. فإن الخدم التديمة ما يرح حديثها المسلسل عندنا مسنلاء والاعراب عن (1)ا رنع خبرها تحونا مبتدا، لا سيما من لم تبر(1) اجنحة أوراته كخفق بما سرحيا به من

المناصسحة في اوقات متواليه، وتاطع لأجلنا الغير ولم يخش على تنسه فتعد له الدست رشكرنا همته العاليه، واستكنبناه بالشام قديما فكانت ثمرات النجاح في أوراقه(2) دانية التعلوف، وغنينا باقلامه وطروسه عن ممر الرماح وبيفس السيوف. لأنه المنشئ الذي ما

ادار قيوة الإنشاء إلا أنشأ : ولا أرشف(3) المن اقلامه من ثغور المحابر إلا أزرى بمن (3) ا1د.

حبر ورشى: ولا طعن برمح(4) قلمه صدر ولؤس إلا اشتفت الصدور، ولا غاص بحر (4)

(2) الثر إلا أرخص(5) نظم العقود بما أبرزه من ذلك الدر المنثور ، وزقد غؤاص النظم(2) في 100(9 دواثر تلك البحور، ومن اين للشعراء ما يظهره من المعافي في التص وإن اجتسعوا فرتانا، ولو تلاولوا إلى بلاغة إيجازه في نثره رأوا في مطولانهم نتتسانا: غرف قلمه بصدق اللسان ولم يطل إلا على الاعداء إذا استطاليا: وكم كذيوا على عندق لسان

همذا التلم حسلا فبرأه الله مما قالوا. وكم له في تعليق الديوان بلاغة نبسخت بلاغة كا ()6.

( كل(1) معلقه ، وكم فكة اهل الذوق من الناظه(8) بثمرات في ورقه.

(9) وكان المجلس العالي القاضوي المحيوي يحيى الاربدي الشافعي، - آدام الله (1 نعسته-: هو الخلاصة في هذه العتود المنتظمة الأوصاف: والمجعع على فضله

واستحتاقه بعد رفم الخلاف، لأنه الكاتب الذي ما أدار مناطق سطوره(10) الا 18 (1) تبرح: ها: تترح.

(2) ارراقه:ق. توء ها. بر، فا: ايامه.

(2) آيشف: ق، تو، ها: ارتشف، قا: ان شف، (4) برح: ها: برشه.

(3) بحر النثر إلا أرخع: ها: تحو الثر الأرخس.

(6) النظم: بر : قا: الدر.

(7) بلاشة كل : علب : كل بلاغة.

(8) من الفاظه: ساقط من ها.

(9) اله: قا: لنله تعال: (10) عطوره: ها: مسدوره.

صفحہ 96