247

============================================================

148 ابن حية الحسوة سفتكه هيم بلسفت كم وتبات قضرت عن بلوغها الأوهمام وقلوب موطنات على الروع كأن اقتحامها استسلام وكثتك التجارب النكر حتى قد كفاك النجارب الالهام قل نكم من جواهر بنظلام. ودما انها بنيك كلام حشبك الله ما تضل عن الحق ولا(1) يمهتدي إليك اثام فليباشر ما فؤضناه (2) إليه على ما عهد من دينه ورأفته، فإنه ممن ثبت فضله بالتواتر وحكمنا له بصحته. وهو سري قلم يتابل الناس إلا بمعروف بشره، وما استكبر(2) عنه خبر إلا صغرناه عند الملتقى بعظيم خبره؛ والوصايا كثيرة "ولكن أهل مكة اخبر بشعابهاه(4): فإنه عالم المسلمين وحاكمهم ومصالح أهل دمشق هو أدرى بها، والله تعالى يزيد سلامته ثبوتا(5) تدوس الأعداء منه على الجمر، فإنها السلامة التي ما ثبتت إلا وفي ننسها امر، ويجريه على أجمل العوائد في أيامنا الشريغة: ولا برح يستظل بدوح 12 عدلنا الشريث ويتنيأ وريفه.

والاعتماد [على الخط الشريف أعلاه حجة بمتتضياه](6).

(48 15 ومما(1) ورد على الأبواب الشريفة المؤيدية مثال قرا يوسف صاحب العراقين.

أوله بعد البسملة الشرينة (8): (1) شرح ديوان المتيءج مس: وما.

(2) ما نونستاه: علب، ها: ما نوفسناء (3) استكبر: تو، ها: استكثر: 4) قول ماثور عند العرب.

(5) ثبوتا: ملب: سلاما.

(1) الاعتماد: وارد ني ملا فقع والتكملة من نسخ سابقة أخرق (7) من هنا يبنا القسم القديم لمخعلوعلة لب.

() أوله -.. الشريفة: نا: وهو بعد البسملة الشريفة. ها: أستعلت والشرينة،.

صفحہ 247