239

============================================================

19 ابن حبة الحسرت فلذلك رسم بالأمر الشريف العالي المولوي السلطاني الملكي المؤيدي السيني: لا زالت ينابيع إنعامه تفيض وتفجر الصخر: ولا برح الزمان في أيامه الشريغة يختال في حلل ت: 2هذا الشخر: أن يغوض إلى المشار إليه وظيقة الاشارة والأستادارية وما أضيف إلى ذلك وذكر (4 هنا(1)، قإنه الكامل (2) الذي إن باشر الكتاب بنظره عقدت عليه الجمل ولم يضيع 0111 (2) 1 1حساب لكاتب، وإن كان في كتيبة جيش وسوست السن السيوف في صدور الكتائب: وصدق قول القائل: (من اللويل] وكم عين قؤن حدقت لشزاله فلم تفضي إلا والسينان لها كقال 1و(4) وإن قيل: رفتا: قال: للحلم موضع وحلم الغتى في غير موضعه جهل هذا والطعن في صدور أوراق الكتاب بأسنة أقلامه مشهور، فلا كاتب إلا وشاهد ذلك بعينه وعجز عن دفع ما هو في الكتاب مسطور، فأرباب السيوف وقنوا عند حده: 12 وأرباب الاقلام استمدرا منه واطلتوا السن اقلامهم بحمده، فهو في الحالتين رب السيف والقلم: والممهد الذي حسن طباق مياسته بين العرب والعجم، إن جهزناه في 11 (5) .2 البحر عاد بزيادة وبشارة ووفاء، وإن تبعلن(5) البر تراضعت غربه ثاى الذمام على مناهل 61 () 15 الصغاء، وإن جنحوا لحربه شلت الشن أسنتهم وخرست عن(6) التكليم. ولم يستقم لأعاريض بيوتهم وتد ولا سبث: بل تفروا في البر مع ظياء القريم: وإن سلمناه فم الرمل تبسم ثغره ولم يفته من حسن المصالح شتب، وإن كش - اسبغ الله ظلال ستره () 18 على البلاد- وضرب له على رؤوس الععاة وتد امتد طنب (12: وإن سثلت العضاة من العرب عن الأموال والأرواح قالت: هسلبت وراحت يا عرب": (1) ذكر هنا: ساقط من بر. قا.

(2) الكامل: بر، قا: الكاتب.

(2) يضسع: بر، قا: پرت.

(4) تفسمين للبيت رقم 30 من قصبدة المتنبي لب مدح سبف الدولة وهو: ووفسع التايى في موضع السيف بالعلا مفر كوفع السبف في موفسع التانا راجع شرح العكبري لديوان المتنبي ج ص 288.

5) تعلن: ير: تومن (1) عن: بر، قا: عند.

(7) اعد لتب: تو، ها: امتد له علتب .

صفحہ 239