============================================================
ابن حبة الحمري اخبر بشعابها"(1). وقد فتح أبو الفتح بابا وهو مجازنا إلى طرق التحقيق: قلو كان صاحب ر.: التدريب حيا لقال له: "أوفسحت لنا العلريق" فلم يبق للناس اعتساد إلا على هذه العمدة، 3 قانها قعدت لناظلمها وتأخر ابن حجة عن ذي التعده ، فتال: (من البسيط] 11 (1)8 با غمدة الجج يا ذات المنامك قا تتيل الله في ذا(11 السعي مشعاك ت وصسار ذكراك لي نشكا وتذكرة فكيف اسلوك يا حجي وأنساك ثبت شرف علمها واعيان العاساء بذلك تشهاءه وكيف لا ونسبتها في العلم الشريف إلى الشافعي محمد: فهي يتيمة العضر ولكن لا ولي يطلب الكفاءة من الخاطب، وما تنحت سواد سطورها في بيافض طروسها إلا قلت: "ان في الليل والنهار عجائب": فلو أدر كه من تأدب من العلماء وتقدم: لصل متنشكا خلف هذه الامامة ورنع الخلاف
141 1 (3)51 وسلم: ولو راى السبكي هذا النسك(12 لقال : "ما لابن الصسائغ في ميناء هذا البحر (4) نزول. أو ابن الوردي لحقق(1) ذهاب بهجته عند هذا الروف الذي هو بغمام العلم 12 مطلول ، وكان الأرجافي يقول : "إن كنت افقة الشعراء فهذا اشعر النقهاء ونسيبه الترشي له نسب". ولو عاصره ابن الوكيل وتامل بسعد قوله لقال متادبا: *وعند بسط الموالي بحفظ الأدب، ، ولو وقف ابن التساحب على هذا الديواك لوذ أن يكون له فيه نظر، وقال : 15"هذا الثقيه الذي لم يدرك شاود من العلماء إلا من تفنه وشعر" ، ولو ادركه شيخ الشيوخ الانعاري لكان لمحمد من الانصار وهاجر إلى هذه الغرائب، أو التاضي الناضل لحكم ينضله وسجل حكمه العماد الكاتب: ولتد سمعتها من الناظم، نظم الله به شمل (5) 18 الغضل، فحصل لي سماع يتلرب الجماد، واجازني بها قبل مديعه(5) وهذا هو الكرم الذي لم يضل غابة سبيه جواد. والله تعالى يزيد عسياغة هذا السبك بهجة عل كل ناظلم.
ويبعله لأعماله المتبولة من احسن الخواتم (21 ا2 يمنه وكرمه إن شاء الله تعالى (1) تول مأثور عمثد الفب.
(2) ذا: ها: ذاك: منب: ذه (3) التلك: ف. هاء قا: السيك.
4) كلما في الامسل: (5) مديه: علب: توء ها، بر- قا: تارينه.
(6) أسقط ناسخ تخعلوملة ف (خمد بن حسن النواجي) النعوس القادمة حتى اقتتاح رقم 44 من الجوعة.
صفحہ 199